- 22:03توافقات في قطاع الشغل لتعزيز الحوار الاجتماعي وتحسين أوضاع المفتشين
- 21:15الحموشي يمثل المغرب في المنتدى الدولي للأمن والاستخبارات بموسكو
- 21:10إلغاء ندوة لرئيس الحكومة بتطوان دون توضيح
- 20:46توقيف أفريقي متورط في النصب على راغبين في الهجرة
- 20:02محطة جديدة للرصد الزلزالي بشيشاوة
- 19:12مجموعة برلمانية موضوعاتية في زيارة استطلاعية لفرنسا
- 18:48استعدادا لمونديال 2030.. المغرب يعمم محطات شحن السيارات الكهربائية
- 18:35الخدمة العسكرية 2025.. تعبئة لمساعدة الأشخاص الذين تعذر عليهم ملء استمارة الإحصاء بوسائلهم الخاصة
- 18:12ارتفاع صادرات المغرب من الألبسة نحو أوروبا بـ8.6 في المائة
تابعونا على فيسبوك
برلمان أمريكا الوسطى يُجدّد دعم مغربية الصحراء
أجرى "خليهن ولد الرشيد"، رئيس المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية، يومه الثلاثاء 15 أبريل الجاري بالرباط، مباحثات مع رئيس برلمان أمريكا الوسطى (بارلاسين) "كارلوس ريني هيرنانديز"، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى المغرب على رأس وفد مهم.
وخلال هذا اللقاء، قدّم "ولد الرشيد" لمحة عامة عن القضية الوطنية منذ بداية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، وكذا عن الجهود التي يبذلها المجلس الملكي الإستشاري للشؤون الصحراوية في هذا الصدد.
وعقب المباحثات، أكد رئيس برلمان أمريكا الوسطى أن هذا اللقاء شكّل فُرصة للإطلاع على مخطط الحكم الذاتي للصحراء، الذي قدمه المغرب إلى الأمم المتحدة سنة 2007 لوضع حد لهذا النزاع الإقليمي، وكذا للإطلاع على الاهتمام الذي توليه المملكة للحل السلمي لهذه القضية.
وجدّد تأكيد موقف "بارلاسين" الداعم للوحدة الترابية للمملكة وسيادتها على أقاليمها الجنوبية، مُعرباً عن التزام هذه الهيئة بمبدأ احترام الوحدة الترابية للدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية. وأشاد بجودة علاقات التعاون التاريخية التي تجمع بين "بارلاسين" والبرلمان المغربي، مُذكّراً بالدعم الذي يقدمه المغرب لمسار الاندماج في أمريكا الوسطى، لا سيما في المجالات الإقتصادية والسياسية.
وأضاف المسؤول ذاته، أن المغرب يُعدّ شريكاً "استراتيجياً وموثوقاً به" لمنطقة أمريكا الوسطى، مُعرباً عن عزم "بارلاسين" مواصلة العمل مع المغرب، لا سيما من خلال غرفتي البرلمان.
هذا وانضم البرلمان المغربي بغرفتيه إلى "بارلاسين" كعضو مراقب في 16 يونيو 2015. وتضم الهيئة التشريعية الإقليمية برلمانات غواتيمالا والسالفادور وهندوراس ونيكاراغوا وباناما وجمهورية الدومينيكان.
تعليقات (0)