- 12:26بنعبد الله "يقطّر" الشمع على الحكومة
- 12:15بلاوي: تتبع الأموال غير المشروعة... أولوية قضائية وأمنية
- 11:50أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الإثنين
- 11:40المنع من التعليم العالي يخرج دكاترة التربية الوطنية للاحتجاج
- 11:32نشرة إنذارية .. زخات رعدية قوية بهذه المناطق
- 11:20موظفو التعليم العالي يُضربون وطنياً
- 11:04برلماني يُسائل حول تداعيات ارتفاع طلب اللحوم على الثروة الحيوانية
- 10:48لارام تُطلق برنامجاً استثنائياً لصيف 2025
- 10:40البرلمان يسائل لفتيت بشأن مشاركة مغاربة العالم بالانتخابات
تابعونا على فيسبوك
برلمانية تدق ناقوس الخطر بسبب "تلوث صادم" بسد بوخالف في طنجة
وجهت البرلمانية سلوى البردعي، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، انتقادات شديدة للوضع البيئي الذي وصفته بـ"الصادم" بمدينة طنجة، بسبب ما اعتبرته تلوثًا خطيرًا لحقينة سد بوخالف 1 نتيجة تدفق يومي للمياه العادمة. وأشارت البردعي، في سؤال كتابي موجه إلى وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، إلى أن أحد أكبر أحياء المدينة، الذي يفوق عدد سكانه 50 ألف نسمة، يعيش على وقع كارثة بيئية تتفاقم في ظل غياب حلول ملموسة.
وقالت البرلمانية إن الساكنة تفاجأت بتحول السد من منشأة مخصصة لتجميع مياه الأمطار إلى بؤرة تنبعث منها روائح كريهة تهدد الصحة العامة، مضيفة أن هذا الوضع يعكس اختلالات "خطيرة" على مستوى تدبير البنيات التحتية البيئية، ويكشف عن "غياب تنسيق" بين المتدخلين في القطاع.
ودعت البردعي إلى الكشف عن التدابير العاجلة التي تعتزم الوزارة اتخاذها لوقف التلوث وإعادة تأهيل السد المتضرر بطريقة تضمن السلامة البيئية، كما طالبت بتوضيح الرؤية الحكومية بشأن معالجة المياه الملوثة. واستغربت من غياب تنسيق مسبق بين الجهات المعنية رغم مؤشرات الخطر المتزايدة، معتبرة أن الوضع يطرح تساؤلات جادة حول فعالية السياسات البيئية في مواجهة التوسع الحضري السريع الذي تعرفه المدن الكبرى مثل طنجة
تعليقات (0)