- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 12:15إسبانيا.. ضبط 890 علبة سجائر وأموال ضخمة في حافلة قادمة من الناظور
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 11:15أجواء روحانية بمختلف مصليات المملكة رغم تعطيل شعيرة الذبح
- 11:05المطالبة بتنظم نقل العاملات الزراعيات
- 10:39مرحبا 2025.. وزارة النقل تدعو للحجز المسبق لتفادي الاكتظاظ
- 10:16ارتفاع أسعار النقل أيام العيد يجر قيوح للمساءلة
تابعونا على فيسبوك
الكتاب يُشيد بموقف بريطانيا
عقد المكتب السياسي لحزب "التقدم والإشتراكية" اجتماعَهُ الدوري يومه الثلاثاء 03 يونيو الجاري، حيث نوّه بالدينامية القوية والمكتسبات المتتالية التي يعرفها ملفُّ القضية الوطنية الأولى، على الصعيد السياسي والديبلوماسي الدولي، أساساً من خلال تصاعُـد الإعترافات الوازنة بمغربية الصحراء وبوجاهة ومصداقية مبادرة الحُكم الذاتي في كَنَفِ السيادة المغربية والوحدة الترابية لبلادنا، كحلٍّ وحيد لهذا النزاع المفتعل منذ نصف قرن.
وأشاد الحزب بموقف المملكة المتحدة، الدولة الوازنة على الساحة الدولية والعضو الدائم في مجلس الأمن، التي اعتبَرت مقترح الحُكْمِ الذاتي بمثابة الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق وبراغماتية من أجل تسوية دائمة للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية. مُجدّداً تأكيدَهُ على الأهمية الحاسمة التي يكتسيها تمتينُ الجبهة الداخلية، من أجل المُضِيِّ قُدُماً في توطيد وحدتنا الترابية. ويقتضي ذلك إعطاءُ نَفَسٍ جديدٍ وأقوى للإصلاح بغاية تحقيق التقدم المنشود في شتَّى المجالاتِ الديموقراطية والإقتصادية والإجتماعية.
وأكد حزب "الكتاب"، أن هذه المقاربة هي الركيزةُ التي ستُعزّز المنحى الإيجابي الحالي لملف قضيتنا الوطنية الأولى على المستوى الديبلوماسي، والصّخرةُ التي ستتكسر عليها جميعُ المناورات البائسة والمعزولة لخصوم وحدتنا الترابية، وآخرها محاولة المساس، بمناسبة صياغة تقريرٍ لمجلس الأمن، بأحد الأُسُس التي ينبني عليها التوجُّه العام الحالي للإرادة الدولية، وهي أنَّ "الأطراف المعنية أربعةٌ". مشيداً بِرَدِّ الفعل الرسمي القوي لبلادنا إزاء تلك المناورة التي يظل أثرُهَا هامشيّاً في ظل زخم المكتسبات الهائلة التي تراكمها بلادُنا على هذا المستوى.
تعليقات (0)