- 23:54الحرارة تتسبب في الرفع من استهلاك الكهرباء
- 23:23الباطرونا تمنح أكسا للخدمات علامة المسؤولية الإجتماعية
- 23:01سلطات مراكش تشن حملة ضد فوضى المهاجرين الأفارقة
- 22:44صباري يستقبل وفداً برلمانياً أردنياً
- 22:35عملية "مرحبا" تجمع بوريطة وألباريس بروكسيل
- 22:32أمواج شاطئ الناظور تلفظ جثة شاب غريق
- 22:11حموني يدعو لإستشارة حول قانون مجلس الصحافة
- 21:43وزارة التعليم تتجه لضبط استخدام الهواتف داخل المدارس
- 21:23حجز لحوم مشبوهة في سيارة لنقل اللحوم بقلعة السراغنة
تصنيف فرعي المغرب
تابعونا على فيسبوك
الجماهير المغربية تُحمِّل الركراكي مسؤولية خسارة المنتخب الأولمبي
أثار وليد الركراكي مدرب المنتخب الوطني المغربي الأول أزمة بعد ظهوره في معسكر الفريق الأولمبي المشارك حاليا في بطولة دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024" ما دفع الجماهير إلى تحميله مسؤولية الهزيمة بتعليماته التي يرونها أثرت بالسلب على الفريق الذي استقبل هدفين في الشوط الثاني، ليتبدد معهما حلم بلوغ النهائي وضمان ميدالية أولمبية.
ووضع الركراكي نفسه فى مرمى الجدل بظهوره المتكرر في أوساط المنتخب الأولمبي أثناء مشاركته في الألعاب الأولمبية "باريس 2024"، سواء فى فندق الإقامة أو الحصص التدريبية أو في المدرجات، أو حتى في الممر المؤدي إلى مستودع الملابس بين الشوطين، وكذلك على أرضية الميدان بعد نهاية المباريات.
كما تفاعلت الجماهير المغربية وبالأخص رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع لقطة ظهر فيها الركراكي وهو يتحدث للاعبين بين شوطي المباراة أمام إسبانيا، عندما كان المنتخب المغربي متقدما بهدف، إذ جاء في أحد التعليقات: "طفرتيه حتى مع الكبار".
ويبدو من هذه اللقطة أن الركراكي سحب البساط من مدرب المنتخب الأولمبي طارق السكيتيوي، حيث بدا وكأنه هو المدرب يعطي تعلمياته للاعبين في تجاوز لصلاحيات المدرب السكيتوي.
كما يواجه الركراكي انتقادات لاذعة من طرف جماهير مغربية التي حملته مسؤولية الخسارة، خاصة في ظل ارتباط اسمه بالتغيير الذي جرى على الطاقم التقني للمنتخب الأولمبي حيث تم إنهاء التعاقد مع المدرب عصام الشرعي والتعاقد مع طارق السكيتيوي.
ويواجه المنتخب المغربي الأولمبي نظيره المصري في مباراة مرتقبة لتحديد المركز الثالث وصاحب الميدالية البرونزية في مسابقة كرة القدم ضمن دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقامة في باريس، الخميس المقبل في تمام الساعة الرابعة بتوقيت المغرب على ملعب "لا الب وجوار" في مدينة نانت الفرنسية.