- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
- 14:18غرق أطفال داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 12:15إسبانيا.. ضبط 890 علبة سجائر وأموال ضخمة في حافلة قادمة من الناظور
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 11:15أجواء روحانية بمختلف مصليات المملكة رغم تعطيل شعيرة الذبح
تابعونا على فيسبوك
التهراوي أمام البرلمان بسبب لسعات الأفاعي والعقارب
قالت البرلمانية نعيمة الفتحاوي، إن حالات التعرض للسعات العقارب ولدغات الأفاعي، تزداد مع الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة في عدد من مناطق المغرب في السنوات الأخيرة، ويزداد معها، وسط الأسر، كابوس الخوف والقلق من خطر تعرض أطفالها أو أحد أفرادها لسموم هذه الزواحف القاتلة، التي تنتشر في البراري.
وأوضحت الفتحاوي ضمن سؤال كتابي موجه لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، سجلت في بلاغ لها، ارتفاعا في معدل الوفيات الناجمة عن لسعات العقارب ولدغات الأفاعي بالمغرب.
وسلطت الشبكة الضوء على معاناة ساكنة عدد من المناطق من انتشار العقارب السامة والزواحف كالثعابين والحشرات الضارة مع حلول فصل الصيف، في ظل صعوبة وصولهم للرعاية الطبية، وبطء التدخل للإنعاش الطبي للمصابين.
وأكدت عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، أن الشبكة أكدت أن المغرب يحتوي على أكثر من 50 نوعا من العقارب، 22 منها خطيرة موزعة على جميع التراب الوطني. موضحة أن هناك تعابين وعقارب وحشرات تكون سمومها مميتة؛ نتيجة تأخر علاج المصابين خاصة في المناطق التي يكون فيها الوصول للرعاية الطبية محدودًا.
ولفتت إلى غياب الأمصال المضادة لسموم العقارب، ووحدات الإنعاش ببعض المراكز الاستشفائية، علاوة على غياب سيارات الإسعاف بالمناطق القروية البعيدة لنقل المصاب على وجه السرعة لأقرب مستشفى.
وتساءلت البرلمانية عن الإجراءات التي ستتخذها الوزارة لمواجهة لسعات العقارب ولدغات الأفاعي خصوصا خلال فصل الصيف، والتدابير التي ستتخذونها لتوفير الأمصال واللقاحات بالكميات المناسبة.
تعليقات (0)