- 09:50مصرع سائحين بريطانيين في حادث مميت بأكادير
- 09:435 جهات يتمركز بها 70% من العاطلين تتقدمهم البيضاء-سطات
- 09:13مصر تنسحب من مناورات الجزائر بسبب البوليساريو
- 09:10معدل البطالة في المغرب يستقر عند 13.3 في المائة
- 08:43لإنجاح مدارس الريادة وزارة التعليم تكون 500 مفتش
- 08:2221 سنة حبساً لـ"مافيا القرقوبي" بالقنيطرة
- 08:04ألمانيا تستعين بسائقي الشاحنات المغاربة لسد الخصاص
- 07:01جلالة الملك يُعزّي في وفاة محمد الشوبي
- 21:30انطلاق منتدى الأعمال المغربي المصري بالقاهرة لرفع قيمة الصادرات
تابعونا على فيسبوك
استئناف الحوار بين وزارة التعليم والنقابات
تم يومه الخميس 24 أبريل الجاري، استئناف جلسات الحوار بين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة والنقابات التعليمية الخمس.
وأكد "عبد الناصر نعناع"، عضو المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديموقراطية للشغل، أن لقاء اليوم مع الوزارة كان محوره الأساسي الحركة الإنتقالية، مشيراً إلى أن مشروع الحركة الإنتقالية الذي جاءت به الوزارة لا يتضمن عدداً من الفئات التي تم الاتفاق عليها مسبقا بأن تكون في قرار واحد.
وأوضح "نعناع"، أن عدم إدراج هذه الفئات، كالمبرزين والعاملين بمراكز التكوين مخالف لمقتضيات المادة 63 من النظام الأساسي التي تنص صراحة على أن الحركة الإنتقالية للموظفين ستنظم بقرار، بمعنى إحداث قرار واحد يهم الجميع. مضيفاً أن الوزارة قدمت في هذه المسودة قضية جديدة لم تناقش طيلة الفترات السابقة، وهي مسألة حركية الموظفين والأساتذة بمدارس الريادة، وهو ما دفع النقابات إلى تسجيل ملاحظاتهم في بداية الإجتماع على المستوى المنهجي.
وتابع عضو مكتب النقابة الوطنية للتعليم، أن أولى الملاحظات المطروحة من طرف النقابات ، كانت من الناحية القانونية، إذ أننا نتحدث عن قرار يهم جميع الفئات، ومن الناحية المنهجية فإن الوزارة كانت تشرك في اللقاءات السابقة أطرفاً أخرى لها علاقة بالحركات الإنتقالية. متسائلاً عن مدى قدرة الفريق المفاوض باسم الوزارة على الحسم في عدد من القضايا دون الرجوع إلى جهات أخرى داخل الوزارة.
وخلص المتحدث ذاته، إلى أنهم اتفقوا مع الوزارة على أن ترسل للنقابات مشروع قرار للحركة الإنتقالية فيه جميع الفئات المدرجة، دون إغفال أي منها على أساس عقد لقاء آخر يوم 6 ماي المقل، من أجل الحسم النهائي في الحركة الانتقالية لنساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم.
تعليقات (0)