- 22:40رسميا...باريس سان جيرمان يعلن ضم كفاراتسخيليا
- 11:14رئيس جمهورية القبائل لـ"ولو": نطمع لتدوين قضية استقلال القبائل باللجنة الرابعة للأمم المتحدة (حلقة 3)
- 16:15سيطايل تكشف من فرنسا مأساة محتجزي تندوف
- 14:38صحيفة فرنسية: المغرب أفقد الجزائر هيبتها في منطقة الساحل
- 12:45وزير الداخلية الفرنسي: العداء الجزائري ضد فرنسا تفاقم منذ اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على الصحراء
- 15:52صحيفة فرنسية: زيت الزيتون في المغرب تحوّل إلى منتج فاخر
- 10:00رئيس "جمهورية القبائل" ل"ولو": لسنا انفصاليين ونحن أقدم من الجزائر (حلقة 1)
- 19:49رئيس جمهورية القبائل يُراسل مجلس الأمن بشأن تقرير المصير
- 21:33فرنسا تسلّم مغربي متهم بقتل شابة للسلطات الهولندية
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تشارك مع المغرب في مناورات بحرية
يشارك الجيش الفرنسي لأول مرة بغواصة هجومية نووية في المناورات العسكرية البحرية المشتركة مع المغرب، والتي ستجرى ابتداء من يومه الأحد، على سواحل الدار البيضاء والبحر الأبيض المتوسط للمملكة المغربية.
وحسب وسائل اعلام فرنسية، ستشارك غواصة هجومية نووية من نوع SNA في النسخة الثلاثين من مناورات “الشبيك” السنوية. بين البحريتين المغربية والفرنسية.
وحسب ذات المصادر، فمن خلال هذه المناورات التي “ستمكن البحرية المغربية. من الحصول على تدريب عالي المستوى في مجال القتال ضد الغواصات”،
تجرى التدريبات في الفترة من 7 إلى 13 أكتوبر. وستجرى المرحلة الأولى في ميناء الدار البيضاء، حيث ستلتقي وحدات بحرية من الأسطول الفرنسي والمغربي.
وستنتقل المناورات بعد ذلك إلى مرحلة ثانية قبالة سواحل البحر الأبيض المتوسط المغربي. بالقرب من منطقة أبي رقراق البحرية، على مسافة ليست بعيدة عن الجيوب والجزر المتنازع عليها مع إسبانيا.
وأعلنت القيادة البحرية الوطنية الفرنسية في البحر الأبيض المتوسط أن “هذه الطبعة. التي تتضمن لأول مرة عنصرا قتاليا مضادا للغواصات. تعكس تطور مجالات التعاون العملاني الذي يسعى إليه المغرب وفرنسا. نظرا لأن البحريتين لديهما قدرات قتالية مضادة للغواصات”. القدرات.” .
وأضاف المصدر نفسه أن هذا التعاون “يهدف إلى تعزيز قابلية التشغيل البيني للوحدات المشاركة في مجالات الأمن البحري والأمن. والهدف النهائي هو تأكيد قدرة الطرفين على العمل معا. والاستجابة لأي حالة أزمة” بحر”.
ويأتي هذا الإجراء في سياق تجدد فيه الحديث عن اهتمام المغرب باقتناء غواصات عسكرية لأسطوله البحري؛ وسط منافسة على هذا العقد بين الشركة الفرنسية Naval، التي كلفها المغرب بالفعل ببناء عدة سفن حربية، والشركة الألمانية TKMS.
تعليقات (0)