- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 20:43لم ينج أحد.. 67 قتيلا في حادث تصادم طائرتين بأمريكا
- 09:54تحطم طائرة على متنها 64 راكبا فوق واشنطن إثر اصطدامها بمروحية عسكرية
- 08:26دراسة جديدة .. الذكاء الاصطناعي يساهم في الكشف المبكر عن سرطان الثدي
- 22:32المغرب ضمن البلدان الأكثر أماناً للمسافرين في 2025
- 14:24مغربي يرفع العلم المغربي في أعلى قمة بأمريكا
- 21:17"ديب سيك" الصينية تتفوق على "شات جي بي تي" وتثير قلقًا في الولايات المتحدة
- 20:13ترامب يوقف صرف جميع المنح والقروض الفيدرالية
- 15:22الخارجية الأمريكية تشدد على التعاون وتعزيز الشراكة مع المغرب
تابعونا على فيسبوك
فيتش تتوقع انخفاض عجز الحساب الجاري للمغرب
أفادت مؤسسة "فيتش" الدولية للتصنيف الإئتماني، بأن المغرب سيعرف تراجعاً في عجز الحساب الجاري من 2.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في النصف الأول من عام 2024 إلى 1.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في النصف الثاني من عام 2024.
وجاء في تقرير المؤسسة، أن عجز الحساب الجاري في المغرب سيصل إلى 1.0 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي عام 2025، بسبب تسارع النمو في منطقة الأورو، وتحسن الموسم الفلاحي، وانخفاض أسعار الطاقة، مضيفا أن هذه المؤشرات ستحسن من احتياطيات النقد الأجنبي وتغطية الواردات.
وأكد التقرير، أن التحسن في الحساب الجاري للمغرب في النصف الثاني من عام 2024 سيسهم في وضع الرقم الإجمالي للعام 2024 عند عجز قدره 1.9 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، مشيرا إلى أنه على الرغم من أن هذا يمثل اتساعاً مقارنة بنسبة 0.6 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2023، إلا أنه يظل أقل من متوسط العجز لمدة 10 سنوات قبل جائحة كوفيدء19 والذي بلغ 5.1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي.
وأرجعت وكالة "فيتش"، هذا الإنخفاض المؤقت إلى زيادة صادرات الفوسفاط، لافتة إلى أنه بعد انكماش بنسبة 34.1 في المائة في عام 2023، شهدت صادرات الفوسفاط انتعاشاً طفيفاً في النصف الأول من عام 2024، حيث نمت بنسبة 7.5 في المائة على أساس سنوي، وكان ذلك نتيجة لزيادة الإنتاج خلال هذه الفترة، حيث بدأت المتكب الشريف للفوسفاط في زيادة الإنتاج ببطء بعد التخفيضات التي أجريت لتحقيق الاستقرار في الأسعار خلال العامين الماضيين.
وكالة فيتش
شركة أمريكية تأسست في 24 دجنبر 1913، يقع مقرها الرئيسي المزدوج في نيويورك بالولايات المتحدة، ولندن بالمملكة المتحدة.
تعليقات (0)