- 18:30اختلالات “الشعير المدعم” تصل البرلمان
- 18:00شكايات جديدة ضد “جيراندو” في المغرب وكندا
- 17:30300 ألف طن من القمح الكازاخستاني تستعد لدخول المغرب
- 17:15"من دون الثقة، لا يُبنى سلامٌ راسخ…"
- 16:59مليلية توقف موجة من طالبي اللجوء الفنزويليين على الحدود المغربية
- 15:30مصرع تلميذ غرقا في وادي درعة ضواحي زاكورة
- 15:15التحقيق في ملابسات وفاة رضيعين بحضانة بالبيضاء
- 15:00حجز طن من السردين غير المصرح به بميناء آسفي
- 14:15مشروع توسعة مطار الرباط – سلا يسير بخطى ثابتة نحو الرفع من قدرته الاستيعابية
تابعونا على فيسبوك
مهنيو الصحة يتظاهرون أمام البرلمان من جديد
التأم المئات من العاملين في قطاع الصحة المنتمين للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، من أجل للتظاهر أمام مقر البرلمان ظهر اليوم الخميس 25 يوليوز 2024، للمطالبة بحوار يقوده رئيس الحكومة وممثلين عن باقي القطاعات الحكومية المعنية مع مهنيي القطاع، بما لا يقصي حسب قولهم كل الفئات المعنية.
ومن بين نقاط قبول الحوار، تشترط النقابة ذاتها، بأن يبدأ باعتذار من الحكومة على التدخل الأمني بخراطيم المياه في حق المتظاهرين من الأطر الصحية في وسط العاصمة الرباط قبل أيام، ثم تشكيل وفد حكومي يضم كافة المسؤولين المرتبطين بإصلاح القطاع لمناقشة مطالب النقابيين.
وشددت نقابة ال"UMT"، التي لم تحضر لاجتماع وزير الصحة مع النقابات أول أمس الثلاثاء، على أنها تغيبت لكون اللقاء “لم تتوفر الشروط الموضوعية لنجاحه، مضيفة أنه “عندما يكون الحوار غير منتج لا نشارك فيه”.
وطالب المتظاهرون الذين ينتمون للاتحاد المغربي للشغل، خلال احتجاجهم أمام البرلمان بـ”ثورة في قطاع الصحة”، بما يحسن وضعية كافة المستخدمين ويوفر ظروف استقبال المواطنين، مشيرين إلى أن نقابتهم مواطنة وندافع عن الموظف والمواطن”.
وجدير بالذكر، أن التنسيق النقابي، كان قد قال مساء الثلاثاء 23 يوليوز 2024، أنه بدعوة من وزير الصحة والحماية الاجتماعية الذي كلفه رئيس الحكومة بتبليغ جواب الحكومة على ردود التنسيق النقابي الوطني المكون من النقابات الست، انعقد يوم الثلاثاء المنصرم اجتماع ترأسه وزير الصحة والحماية الاجتماعية مصحوبا بمساعديه بمقر الوزارة، وبعد ذلك تم تعليق الإضراب الوطني.
تعليقات (0)