- 17:41لخلق مشاريع تنموية مسؤول فرنسي يتوجه للأقاليم الصحراوية
- 16:52المصادقة على تعديلات تخص قانون متعلق بجبايات الجماعات الترابية
- 16:00هذه هي السيارة الأكثر مبيعا في المغرب خلال شهر أبريل
- 14:39أدوية داء السكري تجر التهراوي للمساءلة
- 13:43ضحايا فاجعة فاس يبيتون في العراء ويطالبون بالتدخل
- 13:26حريق مهول يلتهم معمل لـ”البطانيات” بسطات
- 12:58انقطاع الإنترنت يثير سخط ساكنة سيدي يحيى الغرب
- 12:02مدير الوكالة الفرنسية للتنمية في زيارة إلى الصحراء المغربية
- 11:06لجنة الداخلية بمجلس النواب تصادق على قانون جبايات الجماعات الترابية
تابعونا على فيسبوك
مطالب لوزارة الصحة للحد من فوضى الطب التجميلي بالمغرب
وجهت النائبة البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة، حنان أتركين، استفسارا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، حول الحد من الاختلالات والفوضى التي يعرفها قطاع الطب التجميلي في المغرب.
وأشارت أتركين إلى أن قطاع الطب التجميلي يمثل إحدى القطاعات الواعدة في بلادنا، بفضل التقدم العلمي البارز في هذا المجال، بالإضافة إلى التطور الكبير الذي شهدته التقنيات المستخدمة في الإجراءات الجمالية بالمغرب، الأمر الذي ساهم في جذب أعداد كبيرة من الزبناء والمهتمين بأحدث التقنيات الجمالية وصيحات الموضة وما إلى ذلك.
وأشارت إلى أن العديد من الصالونات ومراكز التجميل غير الطبية ومرافق اللياقة البدنية بدأت في الآونة الأخيرة في تقديم مجموعة واسعة من الخدمات الجمالية في أماكن لا تتوفر فيها معايير الصحة والسلامة، مما يعرض صحة العملاء للخطر، ومن بين هذه الخدمات تقنيات مثل الفيلر، وحقن جرعات من البوتوكس والبلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) والميزوثيرابي، وإزالة الشعر بالليزر وغيرها.
وأوضحت أن جميع هذه الخدمات يجب أن تقدم تحت إشراف أطباء متخصصين، في حين يتم تقديمها في الصالونات ومراكز التجميل غير الطبية ومرافق اللياقة من قبل أشخاص لا يمتلكون خبرة في هذا المجال الطبي، وخارج أي إطار قانوني ينظم هذه المهنة، وفي كثير من الأحيان يتم الترويج لها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بالرغم من المخاطر الصحية التي تنجم عن ذلك على العملاء.
ودعت حنان أتركين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الاختلالات والفوضى التي يعرفها قطاع الطب التجميلي في المغرب.
تعليقات (0)