- 14:39ارتفاع الرقم الاستدلالي لإنتاج الصناعات التحويلية ب 3.2%
- 14:20تفاصيل جديدة في محاكمة شبان عائدين من "جحيم ميانمار"
- 14:00غلاء المواد الغذائية داخل القطارات يثير استياء المسافرين
- 13:44بنمبارك يستقبل وفداً عن الشيوخ الفرنسي
- 13:09ضبط مواد فاسدة في حملة أمنية بالسطات
- 12:20مجلس النواب يعقد جلسة للأسئلة الشفوية
- 12:03فضيحة.. جمعية "للكسابة" لهفت ملايير الدعم دون نتائج
- 11:49الضربة الإسرائيلية على إيران تعصف بأسعار النفط
- 11:38المغرب يستعد لإطلاق عروض مساكن مخصصة للإيجار
تابعونا على فيسبوك
عودة الحريك يُقرّب وزيرة الداخلية الإسباني من زيارة المغرب
أصبح وزير الداخلية الإسباني "فرناندو غراندي مارلاسكا"، مُطالبا أكثر من أي وقت مضى، بضرورة القيام بزيارة إلى المغرب من أجل التنسيق والرفع من التعاون المغربي في مكافحة الهجرة السرية بعد تزايد ضغطها، خاصة في سبتة المحتلة وجزر الكناري. بحسب ما أوردته الصحافة الإسبانية.
وقالت الصحافة الإسبانية، إن جمعية "JUCIL" التابعة للحرس المدني الإسباني وجّهت طلبا إلى وزير الداخلية، تدعوه بضرورة زيارة الرباط لطلب المساعدة من المغرب للتصدي لضغط الهجرة، مشيرة في طلبها إلى معاناة عناصر الحرس المدني في مكافحة الظاهرة، وبالأخص في الوقت الراهن بسبتة المحتلة. وأكدت الجمعية أن الموارد التي يتوفر عليها عناصر الحرس المدني، غير قادرة على التصدي لتدفقات المهاجرين غير النظاميين، إضافة إلى أن العناصر البشرية بدورها غير كافية للقيام بذلك أمام تدفق المئات من المهاجرين دفعة واحدة.
وأضاف المصدر ذاته، أن الجمعية تُطالب "مارلاسكا" بزيارة المغرب من أجل بحث سبل التعاون لمكافحة الهجرة السرية، بهدف تخفيف الضغط على عناصر الحرس المدني، الذين يعيشون وضعا صعبا، لافتة إلى أن الإتحاد الأوروبي بدوره يجب أن يتعاون من أجل التصدي لإستفحال ظاهرة الهجرة السرية.
وتم خلال الأيام القليلة الماضية تنظيم محاولات جماعية للهجرة السرية بحرا إلى مدينة سبتة المحتلة انطلاقا من شواطىء مدينة الفنيدق.
وكان وزير الداخلية الإسباني قد زار المغرب في يناير الماضي، ووصف أنذاك التعاون بين المغرب وإسبانيا في مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير النظامية، بأنه "أفضل نموذج للتعاون معروف بين أوروبا وأفريقيا، في ظل ضغط الهجرة المتزايد والتهديدات الإرهابية".
تعليقات (0)