- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
- 16:42مهرجان فاس لسينما المدينة يحتفي بالإبداع النسائي في دورته الـ28
- 16:32تقرير يشيد بالتحول الاقتصادي والبيئي الذي حققه المغرب
- 16:23القيادة العامة للجيش تفتح تحقيقا في وفاة ضابطين بعد تحطم طائرة ببنسليمان
تابعونا على فيسبوك
زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الفرنسي للمغرب
من المتوقع أن يقوم رئيس الوزراء الفرنسي، غابرييل أتال، بزيارة إلى المملكة المغربية في شهر يوليوز المقبل، يرافقه عدد من المسؤولين الفرنسيين. وتأتي هذه الزيارة بعد أسابيع قليلة من زيارة وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، برونو لومير، إلى المغرب.
وفي شهر فبراير الماضي، زار وزير الخارجية الفرنسي المغرب، حيث اعتبرت تلك الزيارة من قبل البلدين بداية لصفحة جديدة في علاقاتهما. وفي نفس السياق، استضافت السيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون في قصر الإليزيه مأدبة غداء تكريماً للأميرات المغربيات لالة مريم، ولالة أسماء، ولالة حسناء، بتوجيه من الملك محمد السادس. جاءت هذه الدعوة بعد تأكيد السفير الفرنسي في المغرب، كريستوف لوكورتيي، على أهمية تجديد العلاقات بين البلدين، مشيراً إلى أن العلاقات الفرنسية المغربية عريقة وهامة، مؤكداً على ضرورة التعاون في مواجهة التحديات الحديثة.
وشهدت العلاقات بين المغرب وفرنسا تحسناً في الأشهر الماضية بعد فترة من التوتر استمرت لأكثر من عامين، وذلك بسبب عدة قضايا، منها اتهامات باستخدام برنامج بيغاسوس للتجسس ضد شخصيات بارزة، من بينها الرئيس الفرنسي، وكذلك قضية التأشيرات إلى فرنسا التي خفضتها باريس إلى الحد الأدنى مما أثار غضباً شعبياً ورسمياً في المغرب، بالإضافة إلى موقف فرنسا من قضية الصحراء وعدم اتخاذ باريس إجراءات ملموسة لدعم موقف المغرب في هذا النزاع.