- 15:4317 مليون سائح يمهدون الطريق لاستثمارات في الفنادق بالمغرب
- 15:22شبهة تفويت عقارات تجر رؤساء جماعات ترابية إلى المساءلة
- 14:58الأمن يفتح تحقيقا بعد فرار سجين من المستشفى بمراكش
- 14:43مدن مغربية تقتني شاشات عملاقة استعدادا لكأس أفريقيا
- 14:36منع عشوائية كراء المظلات والكراسي بالشواطئ المغربية
- 14:35جلالة الملك يُوجّه رسالة للمشاركين في قمة أفريقيا من أجل المحيط
- 14:16ظروف تنظيم الإمتحانات الإشهادية يجرّ برادة للمساءلة
- 13:16شيرين عبدالوهاب تعود لمهرجان موازين
- 12:35توقيف أفريقي خرّب بوابة الشرطة بالمحمدية
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. التساقطات الأخيرة حسنت من الغطاء النباتي
كشف تقرير حديث لمنصة “الما ديالنا”، التابعة لوزارة التجهيز والماء، عن تأثير إيجابي للتساقطات المطرية والثلجية الأخيرة على القطاع الفلاحي في المغرب، رغم توالي سنوات الجفاف التي أثرت على المملكة.
وأبرز التقرير أن بداية سنة 2025 شهدت زيادة ملحوظة في معدلات التساقطات، مما ساعد في تحسين الغطاء النباتي والزراعة بشكل عام.
ووفقًا للمنصة، فإن الظروف المناخية خلال سنة 2025 تبدو أفضل نسبيًا مقارنة بسنة 2024، التي تميزت بظروف جوية قاسية، تمثلت في نقص حاد في الأمطار وارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة حتى خلال فصل الشتاء، وأدى هذا الوضع إلى تفاقم أزمة المياه وتأثيرها السلبي على الفلاحة والمخزون المائي.
أما في يناير 2025، فقد سجل المغرب كميات أكبر من الأمطار، مما ساهم في تعزيز مخزون المياه الجوفية والخزانات، وهو ما قد يساعد على التخفيف من حدة أزمة الجفاف المستمرة.
هذا التحسن في الموارد المائية يبعث الأمل في تحسين الموسم الفلاحي وتعزيز الإنتاج الزراعي، رغم استمرار التحديات المرتبطة بتغير المناخ وشح الموارد المائية.
ويرى خبراء المناخ أن استمرار تسجيل معدلات تساقطات جيدة خلال الأشهر القادمة قد يساهم في تحسين الوضع الفلاحي بشكل أكبر، لكنه يظل رهينًا بتدابير مستدامة لضمان إدارة فعالة للموارد المائية.
تعليقات (0)