- 20:00البوليساريو تستهدف دورية للمينورسو
- 19:30بركة يصوّب مدفعيته من جديد نحو"الفراقشية"
- 19:10هيئة حقوقية تحذر من الانتهاكات بحق المرضى النفسيين
- 18:38كرة السلة...توقيف مؤقت للبطولة الوطنية بجميع أقسامها وفئاتها
- 18:30النيابة العامة تتابع "الزائر" في ملف جديد
- 18:11تقرير: سياسة ترامب الجمركية ستكبّد المغرب أعباء مالية إضافية
- 17:50ثغرات خطيرة على منتجات أبل تستنفر إدارة الدفاع
- 16:12سجن زايو ينفي انتشار الحشرات
- 16:03شركة كندية تستأنف التنقيب عن الذهب في المغرب
تابعونا على فيسبوك
تعاطف كبير مع صانع المحتوى الشنوي بعد تعرضه للسحر
عبر عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، عن تعاطفهم مع صانع المحتوى المغربي نور الدين الشينوي، المنحدر من مدينة سيدي يحيى الغرب، الذي فقد كثيرا من وزنه، بعد تعرضه لتسمم خطير، جراء تناوله لـ"التوكال"، وهو نوع من السحر.
وظهر الشينوي الذي عرف بإنتاج فيدوهات ترفيهية ذات طابع اجتماعي وتوعوي، والتي كانت تحقق فيه نسبة مشاهدة عالية، في مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، شارك فيه متابعيه تفاصيل ما تعرض له بعدما فقد الكثير من وزنه وفقد بنيته الرياضية، موجها رسالة مؤثرة لمن كانوا سببا في معاناته.
وقال " التيكتوكر المغربي، "شنو درت لك باش توكلني وشوفني معدب.. شنو غتربح نتا فالمقابل غتفرح غتعيش مزيان، اتبقى فيها ديما؟".
وأضاف "ماعمري ظلمت شي حد، خلي الله هو لي يرزقني ويقتلني ويحييني ويمرضني ويشافيني!"، مؤكدا، "حتى انا دوزت حياة كحلة لكن عمرني آديت شي حد".
وبعيون دامعة قال الشينوي، “انا غي يتيم معنديش الوالدين وكنشوف كل الناس عائلتي وخوتي وحبابي والله يسهل على الجميع”.
وتابع "لاسامح الله من آداني، حسبي الله ونعم الوكيل، خوتي المغاربة حضيو راسكم ووليداتكم من الحسد الكره، أصبحنا سامين ومسمومين!.".
وختم رسالته قائلا: "أنا غانبقى ندير الخير لله عزوجل."
وفي مقطع فيديو اطلعت عليه "ولو"، تروي فيه أسرة من مدينة برشيد عثورها على حمامة بها لفافة مربوطة بجناحها، بها صورة التيكتوكر المغربي “نور الدين الشينوي”، بإضافة إلى أشياء أخرة
وعبر العديد من المواطنين عن استيائهم وتعاطفهم مع صانع المحتوى الملقب بنورالدين الشينوي، معبرين عن دعمهم له وتمنياتهم بالشفاء العاجل
وأطلق العديد من المؤثرين حملات تضامن لدعمه في محنته، بينما عبر العديد من المختصين في الرقية الشرعية عن تطوعهم لعلاجه.
تعليقات (0)