- 23:04الأميرة للا حسناء تترأس بالرباط حفل العشاء الدبلوماسي الخيري السنوي
- 21:30موقع برنامج المقاول الذاتي يتعرض للإختراق
- 20:33لقجع ...32 مدينة ستساهم في احتضان المونديال ونحتاج إلى 40 ألف متطوع
- 20:14الإطاحة بشبكة تهريب مغاربة إلى إسبانيا بعقود عمل وهمية
- 19:51تطورات جديدة في قضية المسن المعتدي على سيدة وطفلتها
- 19:31كأس العالم 2030: جامعة محمد السادس متعددة التخصصات ستطلق تكوينا خاصا للمتطوعين
- 19:15دفعة جديدة من الرهائن تفرج عنها حماس
- 19:09تعيينات ملكية باللجنة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية
- 19:00وزارة التربية الوطنية تطلق مباراة لمحاربة التدخين بالمؤسسات التعليمية
تابعونا على فيسبوك
انتعاش كبير تشهده تجارة القنبول المهرب
مع اقتراب "عاشوراء"، تحولت معظم أحياء مدن المملكة لساحات الصراع في ساعات الليل بفعل "القنابل"، أو مفرقات عاشوراء. وقد تزايدت تجارة مفرقات عاشوراء المهربة بشكل كبير هذه الأيام، بفعل الطلب المتزايد من الصغار والكبار على اقتنائها، رغم خطورة اللهب الناتج عن تلك المفرقعات النارية.
وفي سياق متصل، يشهد سوق درب عمر في الدار البيضاء، الذي يعدد المصدر الرئيسي لتلك المواد المحظورة والألعاب، حيث يلجأ بائعو "القنابل" بالجملة إلى حيل خادعة لإخفاء وتسويق بضائعهم دون أن تصلهم يد الأمن الوطني، عبر إخفائها في "ديبوات" بعيدة وتحويل محلاتهم الرئيسية لنقاط بيع صغيرة، مع تسليم البضائع في أماكن أخرى بعد استلام المبالغ المالية، وبيعها لزبائن محددين فقط.
وفقًا لمصادر مطلعة، تدخل هذه الألعاب والمفرقعات النارية عبر ميناء الدار البيضاء ونقاط حدودية أخرى، حيث تُهرب من الصين بمعاملات تصل إلى ملايير السنتيمات.
وتتسبب هذه الألعاب في حوادث مأساوية تشمل وفيات وإصابات خطيرة بين الأطفال، وبعض الآباء والأمهات، رغم ذلك، يشجعون أطفالهم على استخدامها، رغم أنهم يضيعون أموالهم ويقتنونها بأشكالها وأنواعها المختلفة.
تعليقات (0)