- 13:59الرجاء يعلن عن تاريخ جمعه العام
- 13:24السعدي: لدينا أكثر من 77 علامة تصديق في الصناعة التقليدية
- 13:20مطلب برلماني بتحصين مصداقية الشهادات الجامعية
- 13:02منظمة حقوقية تطالب بفتح تحقيق في قضية حواجز “مصلى مكناس”
- 12:19لتحسين خدمات النقل إحداث شركة للنقل الحضري بفاس
- 12:00برادة يُطمئِن الأساتذة بشأن تعويضات الحراسة والتصحيح
- 11:39مصطفى الحيا : طلب الوالي مهيدية نزع ملكية أرض مستثمر ”نحر للدمقراطية”
- 11:23“نارسا” تطلق حملة “الدراجة الآمنة”
- 11:02وزارة السياحة تعتمد"الزبون السري"لتقييم الفنادق
تابعونا على فيسبوك
المغرب يستورد أزيد من 9 آلاف طن من التفاح
استيراد التفاح يتخطى حاجز 9 آلاف طن
حقق المغرب خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2024 رقماً قياسياً في استيراد التفاح، بلغ 9.3 ألف طن بقيمة تجاوزت 65 مليون دولار. هذا النمو اللافت يعكس الطلب المتزايد على التفاح المستورد في المملكة، وسط تنامي ديناميكية سوق الفاكهة.
بحسب موقع "إيست فروت" المتخصص في الزراعة، شهدت واردات التفاح إلى المغرب ارتفاعاً ثابتاً على مدار السنوات الخمس الأخيرة، باستثناء انخفاض طفيف في 2023. مقارنة بعام 2020، قفزت الواردات بنسبة 50في المئة في 2024، ما يعكس تحولاً ملحوظاً في تفضيلات المستهلك المغربي.
الإنتاج المحلي يعزز التنافسية
ورغم زيادة الاستيراد، لا يغفل المغرب تعزيز إنتاجه المحلي من التفاح. ففي عام 2022، أصبح ثاني أكبر منتج للتفاح في أفريقيا بعد جنوب أفريقيا، وهو إنجاز يبرز مرونة القطاع الزراعي المغربي في زراعة التفاح رغم التحديات المناخية غير المواتية تقليدياً لهذه المحاصيل.
ذروة الاستيراد لتعويض نقص الحصاد
تتركز واردات التفاح بالمملكة في الربيع والصيف، حيث تسد الفجوة الناتجة عن نقص المحصول المحلي من العام السابق. وبينما يفضل المستهلكون الأصناف المحلية، شهدت أصناف عالمية مثل "جالا رويال"، "جولدن ديليشس"، "فوجي"، و"آنا" شعبية متزايدة، لكنها لم تؤثر على مكانة التفاح المغربي في السوق.
أوروبا في الصدارة كمصدر رئيسي
تشكل الدول الأوروبية المورد الأكبر للتفاح المستورد في المغرب. تصدرت إيطاليا القائمة بنسبة 46 في المئة من إجمالي الواردات، تليها إسبانيا بنسبة 27 في المئة، وبولندا بنسبة 13 في المئة، وعلى الرغم من ارتفاع صادرات التفاح الإيطالي والإسباني، شهدت واردات بولندا والبرتغال انخفاضاً. إجمالاً، ساهمت 13 دولة في تصدير التفاح للمملكة خلال 2024، ما يعكس تنوع العرض وتزايد الطلب.
تعليقات (0)