- 10:42تقرير: الشباب المغربي لا يشعر بالانتماء
- 10:34إيداع عون سلطة سجن مراكش بتهمة النصب والاحتيال
- 10:22الرصاص لتوقيف مُرتكب حادثة سير مع الفرار بالسمارة
- 09:47ارتفاع كبير في صادرات كتاكيت اللحم
- 09:32الإتحاد الأوروبي يعتزم مضاعفة استثماراته في المغرب تزامناً مع المونديال
- 09:11الجفاف يدفع المغرب لري مليون هكتار لإنتاج الحبوب
- 08:43وزير التجارة الفنلندي يقود بعثة اقتصادية إلى المغرب
- 07:44ترحيل صحافيين إيطاليين داعمين للبوليساريو بالعيون
- 07:30رئيس الحكومة يتفقد أروقة معرض الفلاحة بمكناس
تابعونا على فيسبوك
المغرب يتصدر الملتقى الدولي التاسع لبارا ألعاب القوى مولاي الحسن بمراكش
أنهى المغرب منافسات الملتقى الدولي التاسع لبارا ألعاب القوى مولاي الحسن التي أقيمت من 24 إلى 26 أبريل الجاري في الملعب الكبير بمراكش، متصدرا سبورة الميداليات. وقد فاز المنتخب المغربي بـ36 ميدالية (10 ذهبيات، 14 فضية، 12 نحاسية)، متقدما على كينيا التي حصلت على 26 ميدالية (7 ذهبيات، 9 فضيات، 10 نحاسيات)، والسعودية التي حققت 14 ميدالية (7 ذهبيات، 6 فضيات، ونحاسية).
وتميز هذا الملتقى، المدرج ضمن أجندة الجائزة الكبرى لبارا ألعاب القوى العالمية 2025، بتسجيل رقمين قياسيين عالميين. الأول من قبل الإيطالي كارلو مارسيلو كالكاغني في سباق 100 متر T72 بزمن قدره 14 ثانية و92 جزء من الثانية، والثاني من قبل العداء اليوناني ستاماديا أشيلياس في نفس السباق بفئة T43 بزمن قدره 17 ثانية.
و أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص في وضعية إعاقة، حميد العوني، أن المغرب يواصل تأكيد مكانته في المشهد الرياضي العالمي، خاصة في رياضة الأشخاص في وضعية إعاقة وبارا ألعاب القوى. وأعرب عن اعتزازه بتصدر المغرب لنتائج منافسات الملتقى، الذي شهد مشاركة أبطال مغاربة ودوليين بارزين.
من جانبها، قالت البطلة المغربية نور الهدى الكاوي، الحائزة على ميداليتين في رمي الرمح ورمي الجلة خلال هذه الدورة، إن الفريق المغربي استعد جيدًا لهذا الملتقى الذي تميز بمنافسة قوية. كما أعربت عن أملها في أن يحقق العداؤون المغاربة تألقا في بطولة العالم لبارا ألعاب القوى المرتقبة في الهند من 27 شتنبر إلى 5 أكتوبر المقبلين.
وشهدت هذه التظاهرة الرياضية، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مشاركة 350 عداء من أزيد من 50 بلدا، تنافسوا في 110 نوع رياضي. كما تم تنظيم العديد من الأنشطة الموازية، مثل دورة تكوينية في التصنيف الطبي، وورشة حول توسيع قاعدة الممارسين للرياضة في صفوف التلاميذ في وضعية إعاقة، وتكوين لتعزيز قدرات الحكام، بالإضافة إلى لقاء تواصلي مع الجمعيات والأندية المنضوية تحت لواء الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص في وضعية إعاقة.
تعليقات (0)