- 00:20الـ"UMT" يتوعد الداخلية بشهر من الإضرابات بالجماعات
- 23:42مدن الشمال تتهيأ لصيف واعد
- 23:30سلطات طنجة تحجز عددا كبيرا من رؤوس الأغنام
- 23:16وزير العدل الفرنسي يشكر المغرب
- 22:58الطماطم المغربية تتراجع في السوق الاسبانية
- 22:34تذاكر مباراة المغرب وتونس تغزو السوق السوداء
- 22:33قيوح يقيل الكاتب العام لوزارته .. هل هي تصفية حسابات؟
- 22:10توقع إنتاج 107 آلاف سيارة كهربائية
- 21:4325 سنة سجناً لتلميذين قتلا زميلهما بشفشاون
تابعونا على فيسبوك
استطلاع.. ربع المغاربة يفكرون في الهجرة
أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد "أفروباروميتر" في فبراير 2024، أن أكثر من ربع المغاربة (26.8%) يفكرون في مغادرة البلاد بدرجات متفاوتة. من بين هؤلاء، عبّر 15.9% عن رغبة قوية في الهجرة، فيما قال 10.9% إنهم فكروا في الأمر "إلى حد ما". في المقابل، أكد 55.4% من أصل 1200 مشارك أنهم لم تراودهم فكرة الهجرة إطلاقًا.
وبيّن الاستطلاع أن الرجال أكثر ميلًا للهجرة من النساء، إذ صرّح 21.1% من الذكور بأنهم فكروا جديًا في الهجرة، مقابل 10.7% فقط من الإناث. كما بدت الرغبة في الهجرة أعلى لدى سكان المدن (16.8%) مقارنةً بسكان المناطق القروية (12.1%).
أوروبا في الصدارة والعمل الدافع الأول
جاءت أوروبا في مقدمة الوجهات المفضلة للراغبين في الهجرة بنسبة 26.2%، تلتها أمريكا الشمالية (الولايات المتحدة وكندا) بـ12.3%. بينما سجلت مناطق أخرى مثل أمريكا الجنوبية، الشرق الأوسط، إفريقيا جنوب الصحراء وآسيا نسبًا محدودة.
أما الأسباب الدافعة للهجرة، فقد تصدرها البحث عن فرص عمل أو تحسين ظروف الشغل بنسبة 22.1%، وهي نسبة كانت أعلى لدى الرجال. وشملت دوافع أخرى تحسين الوضع الاقتصادي (2.4%)، الهروب من الفقر (3.1%)، متابعة الدراسة (3.5%)، والبحث عن فرص تجارية أفضل (5.3%). كما أشار بعض المشاركين إلى رغبتهم في الالتحاق بعائلاتهم أو العيش في بيئة توفر خدمات صحية وتعليمية أفضل، أو مزيدًا من الحريات والديمقراطية، رغم أن هذه الدوافع لم تحصد نسبًا مرتفعة.
حرية التنقل المغاربية... مطلب شعبي
في موضوع آخر، أعرب 63.4% من المستجوبين عن دعمهم لحرية تنقل الأشخاص والبضائع بين دول شمال إفريقيا، معتبرين أن ذلك يعزز فرص النمو الاقتصادي في المنطقة. وبرز هذا التوجه بشكل متساوٍ بين الرجال والنساء، وكذلك بين سكان المدن والقرى. بالمقابل، أيّد 25.5% فرض قيود على الحركة عبر الحدود بدافع حماية المواطنين.
تعليقات (0)