- 12:11تأجيل مهرجاني “تيميتار” و”بيلماون” بأكادير لهذه الأسباب
- 11:35نقابي: أرباح شركات المحروقات وصلت 80 مليار درهم
- 11:05استغلال قاصرات يتسبب في 10 سنوات سجنا لصاحب وكالة عقارية بطنجة
- 11:05الجديدة تحتضن احتفالات الأمن الوطني في ذكراه الـ69 وسط حضور دولي لافت
- 10:46إعلان نوايا بين المغرب وفرنسا للتعاون في مجال الرياضة
- 10:01إشادة عربية بالأجهزة الأمنية المغربية
- 09:48حادثة سير مميتة بالطريق الرابط بين سيدي يحيى وسيدي سليمان
- 09:33اعتداءات المختلين عقليا على المواطنين تصل لفتيت
- 09:10شبكة تزوير عقود عمل للإقامة تطيح بمغاربة في مليلية المحتلة
تابعونا على فيسبوك
إطلاق برامج دعم تنافسية للصناع التقليديين
كشفت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بالتعاون مع مؤسسة دار الصانع عن بدء الدفعة الأولى من ثلاثة برامج تهدف إلى تعزيز تنافسية الصناع التقليديين، وذلك بعد الإعلان عنها في دجنبر 2023. وستشمل الدفعة الأولى 103 حرفيين تم اختيارهم، والذين سيخضعون لسلسلة من الدورات التدريبية النظرية والعملية في مجالات حيوية مثل البحث والتطوير، الوصول إلى الأسواق، التمويل، الإنتاجية، الرقمنة، وغيرها.
وستستمر هذه الدورات التدريبية حسب بلاغ الوزارة حتى دجنبر 2024، بمشاركة سبعة شركاء مرموقين، من بينهم المؤسسة الدولية Label Step التي ستدعم الحرفيين في قطاع الزرابي للحصول على الشارة الدولية المعترف بها عالميًا، وأكاديمية الفنون التقليدية والمركز الفني للنسيج والملابس اللذين سيوفران التدريب لتحسين مهارات الحرفيين.
كما ستساهم جامعة محمد السادس متعددة التخصصات (UM6P) بخبراتها في البحث والتطوير، وستعمل الجمعية المغربية للمصدرين (ASMEX) على تسهيل دخول الحرفيين إلى الأسواق الدولية. وتدعم مبادرة "Start Up Maroc" التحول الرقمي لمشروعات الصناعة التقليدية الناشئة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتلقى 8 من أمهر الحرفيين تدريبًا مكثفًا في مركز فاينزا للخزف في إيطاليا لتحسين تقنيات الزخرفة وجودة منتجاتهم. وستبدأ الموجة الثانية لتقديم طلبات الاستفادة من هذه البرامج في نهاية العام الجاري، لتبدأ النسخة الثانية مطلع 2025.
وأكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن هذه المبادرات تهدف إلى تحديث القطاع مع الحفاظ على أصالته، وزيادة القدرة التنافسية للحرفيين من خلال الابتكار والإنتاج والتسويق محليًا ودوليًا.
تعليقات (0)