- 11:29التساقطات المطرية الأخيرة: ثلاثة أسئلة لخبير في العلوم الزراعية
- 11:22زيدان يلتقي أعضاء الباطرونا حول تنفيذ ميثاق الإستثمار
- 10:28أسعار البيض..تبادل الاتهامات بين المنتجين والتجار
- 10:20فصيل "وينرز" يوجه رسالة قوية إلى مدرب الوداد بعد تصريحاته حول الجماهير
- 10:00منصف بلخياط يقترب من الاستحواذ على سلسلة مقاهي "فينيسيا آيس"
- 09:55"زلزال تعليمي".. برادة يعفي 16مديرا إقليميا
- 09:33وزارة الثقافة تحتفل باليوم العالمي للمسرح
- 09:11"الدار البيضاء للبيئة" تطلق الدورة الثالثة من برنامج "المدارس الخضراء"
- 09:00أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الأربعاء
تابعونا على فيسبوك
أمطار الخير تحد من "الترمضينة" بالشوارع
بعد سنوات عجاف انحبس فيها المطر أحس خلالها المواطنون بالقنط، نزلت أمطار الخير أغاثت القلوب المتعطشة لها قبل الأرض الي هي في حاجة ماسة إلى قطراتها المباركة، لكن المختلف في هذه الأمطار التي تشهدها ربوع جهات المملكة هي أجواءها التي أخفت "الترمضينة" من شوارع المملكة.
وحسب ماعاين موقع "ولو" بمجموعة من الأحياء بمدينة القنيطرة، فهناك اختفاء كلي للمشاجرات والمشاحنات بالشوارع والأزقة بالأحياء، حيث إن هذه التساقطات ساهمت في التزام الناس ببيوتهم، إذ أن خروجهم للشارع يكون لقضاء بعض المستلزمات الضرورية.
وبدت مجموعة من أحياء المدينة التي كانت تعرف في السنوات الماضية خلال شهر رمضان بكثرة الصراعات بين المواطنين، هادئة وخالية تماما من أي مشاحنات، حيث لا تكاد ترى إلا بعض التجار الذين يستغلون هذه المناسبة المقدسة لبيع بعض المنتجات التي ترافق مائدة الإفطار.
وجدير بالذكر، أنه بالإضافة إلى الأمطار التي حدت من "الترمضينة"، فالعديد من المواطنين أصبحوا يعون أن رمضان “شهر الصبر” الذي يفترض أن ينعكس ارتفاع منسوب التعبّد فيه وانتشار مظاهر التدين على سلوك الأفراد وتصرفاتهم وأقوالهم.
تعليقات (0)