- 22:56انطلاق الدورة الثانية لمعرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية بالرباط
- 22:30الموندياليتو.. بونو وحكيمي ضمن التشكيلة المثالية لثمن النهائي
- 20:42لفتيت يترأس حفل تخرج الفوج الستين لرجال السلطة بالقنيطرة
- 20:00الملك محمد السادس يأمر بوضع مراكز مؤسسة محمد الخامس للتضامن رهن إشارة الفئات المعوزة
- 19:43محطة تحلية سيدي إفني تعزز أمن الماء الصالح للشرب بالجنوب
- 19:22الحبس النافذ والغرامة في حق قائد ورئيس مقاطعة بفاس لهذا السبب
- 19:18رسميا.. الهلال يستعين بحمد الله بمونديال الأندية
- 19:11حجز كمية كبيرة من اللحوم الفاسدة بالمضيق
- 18:42تيزنيت.. أمواج الشاطئ تلفظ جثة صياد بعد 4 أيام من اختفائه
تابعونا على فيسبوك
أسعار الدجاج تلهب الجيوب وتصل ل 25 درهما
تواصل أسعار الدجاج ارتفاعها بشكل صاروخي، حيث شهدت زيادة ملحوظة تتجاوز التوقعات، مما أدى إلى إثارة موجة عارمة من الاستياء والغضب بين المواطنين.
أسعار خيالية
تراوحت أسعار الدجاج سابقا ما بين 13 و14 درهما للكيلوغرام الواحد، ما جعل السعر يتراوح في الأسواق بين 17 و19 درهما للكلغ الواحد. ليتجاوز في الوقت الحالي 25 درهما للكيلو غرام الواحد.
تذمر الأسر المغربية
أفاد أحد المواطنين، في تصريح لجريدة "ولو"، "اللحم الأحمر لقيناه غالي، الحوت غالي، جينا ناخدو الدجاج لقيناه غالي بزااف ، مضيفا حنا الدراوش كانقديو غير بالدجاج، حتى هو تحرمنا منو."
وفي تصريح آخر لجريدة "ولو"، أعربت سيدة عن استيائها الشديد من الارتفاع الجنوني في الأسعار، خاصة أسعار الدجاج، قائلة: "أصبح من الصعب على الأسر تحمل هذا العبء، فالدجاج الذي كان يوماً وجبة أساسية للجميع، بات الآن حلماً بعيد المنال".
غلاء الكتاكيت وراء الارتفاع
أرجع مهنيون في قطاع الدواجن ارتفاع أسعار الدجاج إلى الزيادة الكبيرة في سعر الكتكوت الذي وصل سعره 10 دراهم، بعدما كان بين 2 و3 دراهم. هذا الارتفاع المفاجئ أثار تساؤلات حول التلاعبات في سوق الكتاكيت، تكاليف الإنتاج، أسعار الأعلاف، ومشكلة استيراد الأمهات والمضاربات.
وفي هذا السياق، أكد محمد عبود، رئيس جمعية مربي دجاج اللحم في المغرب، في تصريح إعلامي، أن البلاد لجأت لاستيراد أمهات الكتاكيت لسد نقص المفاقس المحلية. ويتم استيراد حوالي 4 ملايين أم سنويًا بهدف إنتاج 16 مليون كتكوت أسبوعيًا، وهو هدف لم يتحقق بعد. كما أشار إلى أن بيع الكتاكيت للوسطاء يخالف القوانين التي تفرض بيعها مباشرة للمزارع وبجودة محددة.
تعليقات (0)