- 10:30هكذا يجري الاستعداد لختم القرآن بالحرم المكي
- 11:40الحرم المكي دون رافعات لأول مرة منذ 2010
- 23:10سنة سجنا نافذا في حق ناشط بجماعة العدل والإحسان
- 13:26تحديث الإشتراطات الصحية لموسم الحج
- 15:41أخنوش بالمدينة المنورة
- 16:27ارتفاع عدد المعتمرين بـ31 في المائة
- 14:54المطارات السعودية تستقبل أزيد من 3 ملايين معتمر ومسافر
- 13:04المفتش العام محمد بريظ يقوم بزيادة عمل للمملكة السعودية
- 13:03200 شاشة ذكية لمراقبة موسم العمرة خلال رمضان
تابعونا على فيسبوك
مغربية تفوز بجائزة وعي بالسعودية
فازت المغربية فاطمة الزهراء التوالي بجائزة "وعي" في دورتها السادسة، في فئة التصوير الإعلاني، وذلك مساء أمس الاثنين بالرياض بالمملكة العربية السعودية. وجاء هذا التكريم ضمن مبادرات وزارتي التعليم والصحة السعودية، التي تسعى لدعم وتمكين الأفراد والجهات المهتمة بالتوعية الصحية في العالم العربي. وتؤكد هذه المبادرات على أهمية تعزيز الوقاية قبل العلاج، وتشجيع إنتاج محتوى إبداعي يسهم في إثراء التوعية الصحية، مما يساعد على تعزيز العادات الصحية السليمة وتحذير الناس من المخاطر الصحية المحتملة.
وقد حضر حفل توزيع الجوائز وزير الصحة السعودي فهد بن عبد الرحمن الجلاجل، الذي احتفى بالمشاركين في مجال التوعية الصحية وجميع الجهات التي أسهمت في تعزيز هذا المجال. كما شهد الحفل الختامي في الرياض حضور وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان.
وتتجاوز قيمة جوائز "وعي" مليون ريال سعودي، موزعة على ستة مسارات هي: "مسار الفيلم القصير"، "مسار الموشن جرافيك"، "مسار الإنفوجرافيك"، "مسار التصوير الإعلاني"، "مسار الأفكار الإبداعية"، و"مسار اللقطات الطولية"، بالإضافة إلى "جائزة الجمهور"، التي تمنح لأعلى عشرة مشاركات تصويتاً من الجمهور عبر الموقع الإلكتروني للجائزة.
كما تركز موضوعات الموسم السادس من الجائزة على مجموعة من القضايا الصحية مثل النشاط البدني، النوم والأرق، الأمراض المعدية وغير المعدية، حوادث المرور، التأمين الصحي، الإسعافات الأولية، والإدمان.
وكرمت جائزة "وعي" في هذا الموسم الجهات التي أظهرت التزاماً طويل الأمد بالوقاية والتوعية الصحية، مثل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات وبودكاست فنجان من قناة ثمانية.
وتجدر الإشارة إلى أن "وعي" حققت نجاحاً كبيراً منذ انطلاقها، حيث تشهد كل دورة إقبالاً واسعاً من المشاركات على المستوى المحلي والعربي، حيث سجلت نسبة 44 في المئة من المشاركات من الدول العربية و56 في المئة من المشاركات المحلية. وفي مواسمها السابقة، كما كرمت الجائزة أكثر من 300 شخص ومؤسسة، تعزيزاً للوقاية ورفع الوعي للحفاظ على صحة وسلامة المجتمع.
تعليقات (0)