- 07:24تدوينات تتسبب في سجن رئيس حزب جزائري وزوجته
- 13:49الكشف رسميا عن المجسم الجديد لكأس دوري أبطال إفريقيا
- 10:03إدانة حقوقية لإنتهاكات الجزائر ضد الأفارقة
- 09:33الجزائر تُندّد بخرق فرنسا لإتفاق الجوازات الدبلوماسية
- 17:04الجزائر.. دعوات لبناء الملاجئ استعدادا "للتعبئة العامة"
- 14:03بريطانيا تُحذّر مواطنيها من السفر إلى الجزائر
- 12:33توتر وتصعيد جديد بين فرنسا والجزائر
- 08:00الجزائر تُجدد عداءها للمغرب
- 19:30تصعيد جديد.. فرنسا تطرد ديبلوماسيين جزائريين
تابعونا على فيسبوك
الجزائر تفرج عن 29 شابا مغربيا
أفرجت السلطات الجزائرية، أمس الثلاثاء، عن دفعة جديدة من الشباب المغاربة الذين كانوا محتجزين لديها بسبب محاولتهم الهجرة غير النظامية إلى الضفة الأخرى من البحر الأبيض المتوسط. وضمت القائمة 29 شاباً مغربياً، أُطلق سراحهم عبر المعبر الحدودي البري.
وأعلنت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بمدينة وجدة، أن بعض المفرج عنهم قضوا أكثر من ثلاث سنوات ونصف في السجون الجزائرية، بالإضافة إلى قرابة عام من الاحتجاز الإداري. كما أكدت أن مئات الشباب لا يزالون قيد الاحتجاز الإداري في انتظار ترحيلهم، وهو إجراء تعترضه عقبات تقنية وإدارية معقدة.
وفي سياق متصل، شددت الجمعية على استمرارها في تلقي ملفات جديدة بشكل شبه يومي، متوعدة بفضح شبكات التهريب والوسطاء الذين يستغلون معاناة العائلات وظروفهم النفسية والاجتماعية، مؤكدة أنها ستسلك المسارات القانونية لملاحقة المتورطين قضائياً. كما أوضحت أنها، رغم إمكانياتها المحدودة، تعمل بشكل تطوعي لمساعدة العائلات في معرفة مصير المفقودين والمطالبة بإطلاق سراح السجناء والمحتجزين في الجزائر وليبيا وتونس.
كما دعت الجمعية السلطات المغربية والجزائرية إلى إعادة فتح الحدود أو على الأقل إنشاء ممرات إنسانية تتيح للعائلات من الجانبين التنقل بحرية للبحث عن ذويهم المفقودين أو زيارة أبنائهم المحتجزين، تجسيداً للمواثيق والعهود الدولية التي تكفل الحق في التواصل الأسري.
تعليقات (0)