- 19:04أزيد من 342 ألف مغربي مسجلون في الضمان الإجتماعي الإسباني
- 15:10ريال مدريد يسعى لغسل أحزانه أمام سيلتا فيغو في كأس إسبانيا
- 13:42حملة عنصرية في إسبانيا ضد مسؤولة أمنية من أصل مغربي
- 12:26تقرير إسباني: إنذارات مُضلّلة تستهدف تشويه سمعة المنتجات الفلاحية المغربية
- 15:03جلالة الملك يدعم بناء مسجد كبير بمايوركا الإسبانية
- 13:21كأس الملك...برشلونة يواجه ريال بتيس
- 11:43ارتفاع مهم في حجم المبادلات التجارية المغربية الإسبانية
- 11:26إسبانيا تدرس تقييد شراء المغاربة للعقارات
- 10:10العاهل الإسباني: العلاقات مع المغرب ذات طابع خاص
تابعونا على فيسبوك
صحيفة إسبانية: الدبلوماسية المغربية تقترب من حل نزاع الصحراء
قالت صحيفة "أتالايار" الإسبانية، في تقرير لها، إن الدبلوماسية المغربية تقترب من حل النزاع حول الصحراء المغربية.
وأكدت "أتالايار"، أنه منذ أن قدّم المغرب، مخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية إلى الأمم المتحدة، أي قبل 17 عاما، أبدت عشرات الدول دعمها لهذه المبادرة، وبعضها من الطراز العالمي، مثل الولايات المتحدة، إسبانيا، ألمانيا، وفرنسا، باعتبارها النهج الأكثر جدية ومصداقية لحل النزاع. وذكرت أن فتح قنصليات في الأقاليم الجنوبية، وتطوير البنية التحتية، عزز من موقف المغرب الدبلوماسي والإقتصادي.
وأشارت الصحيفة الإسبانية، إلى أن أول دولة فتحت قنصلية في الصحراء المغربية، هي جزر القمر عام 2019، وكانت الإمارات العربية المتحدة أول دولة خليجية تفتح قنصلية في العيون عام 2020. مُوضّحة أن عدد القنصليات، يتجاوز حالياً 29 قنصلية، تقع أغلبها في مدينتي العيون والداخلة.
وأبرزت أن اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على صحرائه، يُمثّل تحولاً رئيسياً في هذا الملف، على اعتبار أنها عضو دائم في مجلس الأمن، وبالتالي، تتمتع بحق النقض "الفيتو"، مثل الولايات المتحدة، والأعضاء الدائمين الآخرين. متوقعة أن يكون الإعتراف الفرنسي، دافعاً لدول أوروبية أخرى للإعتراف بمغربية الصحراء، نظراً للعلاقات القوية التي تربطها بعدة دول، في العديد من التكتلات الدولية، كالمجموعة الفرانكفونية، أو الإتحاد الأوروبي، وغيرها.
وخلصت الصحيفة ذاتها، إلى أن الإستثمارات في تنمية المنطقة الجنوبية للمغرب، مثل ميناء الداخلة، والطريق السريع تزنيت الداخلة، والتي تعمل على تحسين الإتصال، وتعزيز التنمية المستدامة، ليست سوى بعض التدابير التي اتخذتها الحكومة المغربية لتعزيز اقتصاد المنطقة.
تعليقات (0)