- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 11:15أجواء روحانية بمختلف مصليات المملكة رغم تعطيل شعيرة الذبح
- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 19:12قتل الكلاب الضالة يُسائل لفتيت
- 18:48الهجمات السيبرانية وتسريب المعطيات الشخصية يسائل السغروشني
- 14:50أسطول ضخم يربط المغرب بأوروبا عبر 520 رحلة أسبوعية
- 12:10بين شكوى الأمس ولهفة اليوم... تهافت كبير على محلات الجزارة
تابعونا على فيسبوك
وساطة أمريكية بين الجزائر والمغرب لحل قضية الصحراء المغربية
أكد مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشؤون الإفريقية والشرق الأوسط مسعد بولس رغبة الإدارة الأميركية في التوسط بين المغرب والجزائر من أجل تعزيز التسوية التوافقية لحل قضية الصحراء المغربية.
وكشف بولس، في مقابلة مع قناة “العربية” السعودية، الجمعة 18 أبريل 2025 بواشنطن، أن الولايات المتحدة الأمريكية ملتزمة بدعم جهود حل نزاع الصحراء بين المغرب والجزائر.
وأوضح المسؤول الأمريكي “أن نحو 200 ألف لاجئ صحراوي يعيشون في الجزائر لا زالوا ينتظرون حلا نهائيا”، لافتا إلى أن اعتراف واشنطن بالسيادة المغربية على الصحراء لا يعني انسحابها من دور الوسيط.
وجددت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، اعترافها بالسيادة المغربية على الأقاليم الجنوبية للمملكة، مؤكدة دعم مقترح الحكم الذاتي باعتباره “الحل الوحيد لحل عادل ودائم للنزاع”.
وقال وزير الخارجية الأمريكي خلال لقائه في واشنطن بنظيره المغربي ناصر بوريطة الثلاثاء 08 أبريل 2025، إن الولايات المتحدة تعترف بالسيادة المغربية على الصحراء، مضيفا أن الولايات المتحدة “تدعم مقترح الحكم الذاتي المغربي الجاد والموثوق والواقعي باعتباره الأساس الوحيد لحل عادل ودائم للنزاع”.
ويأتي هذا الموقف تأكيدا لاعتراف الإدارة الأميركية في الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب بسيادة المغرب على الصحراء.
وأكد بيان صادر عن الخارجية الأميركية بعد الاجتماع أن الولايات المتحدة “لا تزال تعتقد أن الحكم الذاتي الحقيقي في ظل السيادة المغربية هو الحل الوحيد الممكن”.
وشدد الوزير روبيو على حثّ الرئيس دونالد ترامب للأطراف على “الانخراط في مناقشات دون تأخير باستخدام مقترح الحكم الذاتي المغربي كإطار وحيد للتفاوض على حل مقبول للطرفين”.
تعليقات (0)