- 19:26الأشخاص في وضعية إعاقة يحتجون ضد الإقصاء والتهميش
- 15:19ارتفاع نسب الرسوب في البيرمي يجرّ قيوح للمساءلة
- 14:50ابتدائية الرباط تؤجّل محاكمة المهداوي
- 12:21السكوري: خارطة طريق التشغيل ترتكز عل الطلب والعرض
- 11:42تأخر افتتاح المحجز الجديد بالرباط يطرح أكثر من علامة استفهام
- 11:02مندوبية التخطيط تُطلق بحثاً جديداً حول العائلة
- 10:03إدارة الدفاع الوطني تُحذّر من برمجية خبيثة تستهدف هواتف أندرويد
- 09:51الفريق الإستقلالي يُطالب بفتح تحقيق ضد أوزين
- 08:46أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الثلاثاء 6 ماي
تابعونا على فيسبوك
وزارة الخارجية تكشف عن "الدبلوماسية الاستباقية" لسنة 2025
كشفت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، عن استراتيجيتها لسنة 2025، والتي ترتكز على سبعة محاور أساسية يتم تسخير وتوجيه 5 وسائل وإمكانات كبرى متاحة لهذا الغرض.
وفي هذا الصدد، كشف تقرير للوزارة، أعدته بمناسبة مناقشة مشروع ميزانيتها في مجلس النواب المقررة، اليوم الجمعة، إنه " بهدف تحقيق عمل دبلوماسي استباقي ومتماسك ومستغل للفرص المتاحة، وضعت الوزارة استراتيجية تقوم على توجيه عملها أخذا بعين الاعتبار للدور الذي يجب أن تقوم به مختلف الهيئات السياسية والبرلمانية ومراكز البحث العلمي ومنظمات المجتمع المدني، والمؤسسات غير الحكومية العاملة في مجال الدبلوماسية والعلاقات الدولية ".
وأفاد التقرير، بأن استراتيجية هذا البرنامج تتعلق بـ " الدفاع عن مصالح المغرب الاستراتيجية، خصوصا ما يتعلق بوحدته الترابية "، ثم " تعزيز مكتسبات المغرب فيما يتعلق بالقضية الوطنية والترويج للنموذج المغربي الذي يستمد قوته وغناه من الإصلاحات الديمقراطية العميقة التي عرفتها المملكة "، وأيضا " تعزيز دور المغرب ضمن المنظمات الإقليمية والدولية".
ويتعلق الأمر كذلك بـ " التعريف بالأوراش التنموية الكبرى التي يعرفها المغرب في كل المجالات، ولاسيما مجال التنمية البشرية، وتطوير السياحة والتنمية المستدامة والطاقات المتجددة"، ثم "الترويج للرصيد التاريخي للمغرب كبلد للانفتاح والتسامح، وكفضاء للتعايش والتلاقي بين الثقافات والحضارات ".
وأكد التقرير على أن محاور الاستراتيجية تشمل أيضا " إعطاء الأولوية لدبلوماسية اقتصادية مقدامة وجريئة، تهدف إلى مضاعفة الشركاء الاقتصاديين للمغرب وتطوير المبادلات وجذب الاستثمارات والتعريف بالفرص الاقتصادية التي تتيحها بلادنا خصوصا في القطاعات الإنتاجية الواعدة "، بالإضافة إلى « دعم وتشجيع الدبلوماسية الثقافية والتعريف بالتراث الحضاري والثقافي للمغرب".
تعليقات (0)