- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 13:03مطالب حقوقية بالإفراج عن ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل”
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
- 10:04خبير: الأنفلونزا الموسمية قد تميت الفئات الهشة مناعيا
- 09:05أصحاب المقاهي والمطاعم يسلمون الحكومة ملفهم المطلبي
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
نقابة.. الدخول المدرسي يعاني من اختلالات ونقائص عديدة
قالت الجامعة الوطنية للتعليم FNE، في التقرير الذي أصدرته الأربعاء 18 شتنبر 2024، ويتوفر موقع "ولو" الالكتروني على نسخة منه، إن الدخول المدرسي الحالي تطبعه الكثير من الاختلالات، أهمها الخصاص المهول في الأطر الإدارية والتربوية والمختصة والاكتظاظ ومعضلة الهدر المدرسي.
وجاء هذا التقرير للجامعة الوطنية للتعليم، على هامش عقدها مجلسها الوطني الخامس، الذي تناولت من خلاله مجمل الأوضاع العامة التي تميز الدخول المدرسي للموسم الحالي 2024/2025.
وفي سياق متصل، أكدت الجامعة أنها رصدت تأخر إنجاز البنيات التحتية وتوفير تجهيزاتها الأساسية، والتأخر في توفير العدة البيداغوجية المتعلقة بمدرسة الريادة والالتفاف على الدعم الاجتماعي المخصص للداخليات والمطعمة، ناهيك عن غلاء المستلزمات المدرسية التي أنهكت جيوب الأسر المغربية.
وجددت الجامعة الوطنية للتعليم في تقريرها، مطالبتها للحكومة ووزارة التربية الوطنية بالالتزام بتنفيذ الاتفاقات الاجتماعية الموقعة مع النقابات التعليمية بتاريخي 10 و26 دجنبر 2023، بما يسمح بحل كل المشاكل الكبرى والاستجابة لمطالب الشغيلة.
وفيما يتعلق بالمرسوم 2.24.140 في شأن النظام الأساسي الخاص بموظفي وزارة التربية الوطنية، قالت الجامعة إنه يعرف تأخرا في تنفيذ الالتزامات والتعهدات المترتبة عن اتفاقي 10 و26 دجنبر 2023، مما يغذي التشكيك والتوتر واستمرار افتقاد الثقة والجدوى من أي حوار.
أعلنت الجامعة وفق ذات التقرير، تضامنها المطلق و اللامشروط مع نضالات واحتجاجات طلبة كليات الطب والصيدلة الذين يخوضون إضرابات دخلت شهرها العاشر على التوالي، مدافعة عن حقهم في التكوين الطبي.
ودعت الجامعة نفسها كافة نساء ورجال التعليم والقوى الديمقراطية المناضلة، وأولياء التلاميذ إلى الدفاع عن مكانة المدرسة العمومية ووقف كل مشاريع التخريب والتفكيك التي تهدف إلى تكريس سياسة الخوصصة في التعليم.