- 06:00الرباط تحتضن معرضًا للإبداعات الفنية لموظفي الشرطة احتفاءً بعيد الاستقلال
- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 13:03مطالب حقوقية بالإفراج عن ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل”
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
- 10:04خبير: الأنفلونزا الموسمية قد تميت الفئات الهشة مناعيا
- 09:05أصحاب المقاهي والمطاعم يسلمون الحكومة ملفهم المطلبي
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك يعين رضا الشامي سفيرا لدى الاتحاد الأوروبي
عين صاحب الجلالة الملك محمد السادس اليوم الجمعة، أحمد رضا الشامي، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي سابقا، سفيرا للمملكة لدى الاتحاد الاوربي، ووشحه جلالته بالحمالة الكبرى لوسام العرش.
ويأتي هذا في إطار ترؤس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الجمعة، بالقصر الملكي بالرباط، مجلسا وزاريا، خصص للتداول في التوجهات العامة لمشروع قانون المالية برسم سنة 2025، والمصادقة على مشاريع مراسيم تهم المجال العسكري، إضافة إلى عدد من الاتفاقيات الدولية، ومجموعة من التعيينات في المناصب العليا.
وازداد أحمد رضا الشامي، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس سفيرا للمملكة لدى الاتحاد الاوربي في 16 ماي 1961 بمدينة الدار البيضاء.
وتقلد الشامي، الحاصل على دبلوم مهندس الفنون والصناعات بالمدرسة المركزية بباريس سنة 1985، وعلى ماستر إدارة الأعمال من معهد إي. أندرسون للدراسات العليا في مجال التدبير التابع لجامعة كاليفورنيا بلوس أنجلس سنة 1989، منصب سفير المملكة المغربية لدى الاتحاد الأوروبي في بروكسل منذ فبراير 2016 .
كما تولى الشامي منصب وزير الصناعة والتجارة والتكنولوجيات الحديثة في حكومة عباس الفاسي ما بين 2007 و 2011 ، ثم نائبا برلمانيا عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية عن مدينة فاس (من 2011 إلى فبراير 2016).
وشغل الشامي مابين سنتي 2005 و2007 منصب مدير عام مقاولة مكلف أساسا بالخدمات المركزية، حيث كلف بمشاريع التنمية والمواكبة لبعض فروع التأمين والتكنولوجيات الحديثة.
وتولى الشامي أيضا عدة مناصب بشركة مايكروسوفت متعددة الجنسيات ، من بينها منصب مسؤول لفرع الشركة بشمال وغرب إفريقيا وجنوب شرق آسيا.