- 11:23نسبة الملء بالسدود الفلاحية تبلغ 26 في المائة
- 10:56غياب الوزراء عن اللجان البرلمانية يكلف الخزينة 20 مليون سنتيم
- 10:37برلمانية للبواري: واش حتى الحوت في البحر عليه الجفاف
- 10:30حريق بمعهد الإحصاء يرسل طالبات إلى المستعجلات
- 09:43مجلس النواب يُصادق على قانون مدونة المحاكم المالية
- 08:55الحكومة توظف 1840 عونا إداريا ناطقا بالأمازيغية
- 07:03الخزينة العامة: تراجع عجز الميزانية إلى 64.4 مليار درهم
- 22:51حموشي يستقبل المفتش العام للشرطة بالنيابة بوزارة الداخلية لباكستان
- 21:51البواري: الحكومة تعمل على حماية القدرة الشرائية للمواطنين
تابعونا على فيسبوك
توقعات باستمرار “الأغلبية الحكومية” لولاية ثانية 2026
أكدت أحزاب الأغلبية الحكومية (حزب التجمع الوطني للأحرار، وحزب الاصالة والمعاصرة، وحزب الاستقلال)، خلال ندوة نظمتها بمقر حزب الاستقلال بالرباط، عزمها على استمرار التحالف إلى ما بعد الانتخابات العامة لسنة 2026.
وأكد رؤساء فرق الأغلبية بالبرلمان، غزمهم على الاستمرارفي “وحدة الصف واستعدادهم للدفاع عن الأجندة التشريعية للحكومة خلال النصف الثاني من ولايتها”.
وأشار المتحدثون إلى أن التنظيم المشترك للندوة، التي ناقشت موضوع “استدامة المالية العمومية لتنزيل ورش الحماية الاجتماعية”، يعكس متانة العلاقات المؤسساتية للأغلبية، ويشكل ردا واضحا على من يتهمونهم بعدم التنسيق والانسجام.
وأكد رؤساء فرق الأغلبية التزامهم بـ”تجنب أية حسابات سياسية ضيقة في مواجهة فرق المعارضة من شأنها أن تعطل وتيرة العمل الحكومي”. كما عبروا عن تفاؤلهم باستمرار التحالف الحكومي، نتيجة توافق الرؤى السياسية في ما بين أحزاب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاستقلال والاتحاد الدستوري.
وتأتي هذه الندوة في وقت تستعد فيه الحكومة لتقديم أجندتها التشريعية للنصف الثاني من ولايتها، والتي تركز على تنزيل ورش الحماية الاجتماعية.
ويرى بعض المحللين أن الأغلبية الحالية، بدأت تحضيرات أحزابها السياسية بشكل مبكر للانتخابات التشريعية المزمع عقدها سنة 2026، والتي ستحدد الحزب الذي سيقود الحكومة المقبلة.
وفي الوقت الذي تسعى فيه الأغلبية إلى رص صفوفها واستعدادها لتحمل مسؤولية ولاية 2026، لم تبد أحزاب المعارضة أي انسجام فيما بينها ولم تفصح عن مخططاتها بخصوص هذه المحطة الانتخابية، أو مدى رغبتها بالتنسيق القبلي.
تعليقات (0)