- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 13:03مطالب حقوقية بالإفراج عن ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل”
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
- 10:04خبير: الأنفلونزا الموسمية قد تميت الفئات الهشة مناعيا
- 09:05أصحاب المقاهي والمطاعم يسلمون الحكومة ملفهم المطلبي
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل برنامج زيارة ماكرون للمغرب
يُنتظر أن يحل الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، وحرمه "بريجيت ماكرون"، بمطار الرباط - سلا في تمام الساعة الخامسة عصرا من يوم الإثنين 28 أكتوبر الجاري، وسيكون في استقبالهما جلالة الملك محمد السادس، وفق ما نقلت صحيفة "أفريكا إنتلجنس" الفرنسية.
وأفادت الصحيفة، بأن الزيارة جرى ترتيبها بعناية وستتم وفق بروتوكول "صارم"، مؤكدة أن ماكرون سيكون مرفوقاً بوفد كبير يضم 150 شخصا، بما في ذلك الوزراء، وسيحظى الرئيس الفرنسي بمراسيم استقبال بساحة المشور بالقصر الملكي بالرباط من طرف صاحب الجلالة.
وأضافت "أفريكا إنتلجنس"، أنه خلال اليوم الأول من زيارته سيجتمع ماكرون بالملك محمد السادس، جزءٌ من هذا الإجتماع سيكون على انفراد، وسيعود ماكرون للقاء جلالته في اليوم الموالي عندما سيُشارك في عشاء كبير سيُقام على شرفه. وأبرزت أنه بين المحطيتين، وتحديدا يوم الثلاثاء 29 أكتوبر، سيُلقي الرئيس الفرنسي خطاباً أمام أعضاء البرلمان بمقر مجلس النواب، وهي إحدى أهم المحطات في هذه الزيارة، ويُتوقع أن تركز كلمته على التعاون الإقتصادي بين الرباط وباريس.
وأورد المصدر ذاته، أن الرئيس الفرنسي، وخلال حفل العشاء المقام على شرفه، سيوشح ولي العهد الأمير مولاي الحسن بوسام جوقة الشرف بدرجة الصليب الأكبر، في حين سيجري توشيحه هو من طرف جلالة الملك بالوسام المحمدي.
وأعلن بلاغ صادر عن وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة، أنه بدعوة كريمة من الملك محمد السادس، سيقوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيارة إلى المغرب يوم الإثنين 28 أكتوبر الجاري. مشيرا إلى أن هذه الزيارة "تعكس عمق العلاقات الثنائية، القائمة على شراكة راسخة وقوية، بفضل الإرادة المشتركة لقائدي البلدين لتوطيد الروابط المتعددة الأبعاد التي تجمع البلدين".