- 22:56المغرب والرأس الأخضر يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون القضائي
- 22:17اختلال أدوية فرط الحركة يُسائل التهراوي
- 19:52الحكومة تصادق على إحداث الوكالة الوطنية لحماية الطفولة
- 19:32هذه تفاصيل مباراة ولوج كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان
- 18:52الحكومة تحدد صرف الزيادة للموظفين
- 18:37البلاوي يبحث تعزيز التعاون القضائي مع وزيرة العدل بجمهورية الرأس الأخضر
- 18:17اتصالات المغرب تعتمد نظام حكامة موحد
- 18:11النيابة العامة تؤكد التزامها في مكافحة الجريمة المنظمة عبر الحدود
- 16:33الموت يفجع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت
تصنيف فرعي المغرب
تابعونا على فيسبوك
تصدع البام..هل للناصري يد وراء السجن؟
يعيش حزب الأصالة والمعاصرة، منذ صعود القيادة الجماعية الجديدة بتنسيق فاطمة المنصوري، إلى قمرة قيادة "الجرار"، تصدعات كثيرة تلت فضيحة "إسكوبار الصحراء"، كان من بينها طرد مجموعة من القياديين بعدة أقاليم وجهات بالمملكة.
وفي هذا الصدد، رجحت عدد من المصادر من داخل حزب الأصالة والمعاصرة، أنه ربما قد تكون لسعيد الناصري القيادي المعتقل على خلفية قضية "إسكوبار الصحراء"، يد في ما يقع داخل التنظيم من تصدعات وخلافات تكاد تعصف ب"الانسجام الهجين" بين القيادة والقواعد.
وكشفت المصادر ذاتها، أن حزب "التراكتور"، لن يستطيع طي صفحة سعيد الناصري، المنسق الجهوي للحزب بجهة الدار البيضاء-سطات، ذلك لأن عددا من القواعد لازالت تدين له بالولاء، وأنها مستعدة لأن تحدث رجة وتصدعا داخل التنظيم.
وفي الجانب الآخر، يعتبر بعض القيادين الذين يدينون بالتبعية للمنسقة الوطنية فاطمة الزهراء المنصوري، و"فصيل مراكش"، أن سعيد الناصري أضحى من الحقبة الغابرة، وأنهم ينظرون إلى المستقبل، بنظرة المتفائل الذي لا تؤثر فيه السقطات.
ومن بين رموز "فصيل مراكش"، الذي يرغب حسب الغاضبين في الاستيلاء على الحزب والانتقام من كل المخالفين، هناك أحمد التويزي، رئيس الفريق بالبرلمان، وسمير كودار، رئيس جهة مراكش آسفي، وفاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي لمراكش ووزيرة السكنى والمنسقة الوطنية للحزب، وأحمد خشيشن، عضو المكتب السياسي للحزب.
تعليقات (0)