- 09:48السيطرة على حريق مُفاجئ بالمدرج العلوي لملعب مولاي عبد الله
- 19:43بوانو يصوّب مدفعيته اتجاه الاتحاد الاشتراكي بسبب ملتمس الرقابة
- 19:17تقرير: فرص نمو كبيرة للبنوك المغربية بفضل مشاريع كأس العالم
- 17:05بوانو: الفريق الإشتراكي نَقضَ العهد
- 16:42أوزين يُعلّق على انسحاب الفريق الإشتراكي من ملتمس الرقابة
- 15:10نهائي واعد بين الأشبال وبافانا بافانا: هل يعيد التاريخ نفسه؟
- 11:35نقابي: أرباح شركات المحروقات وصلت 80 مليار درهم
- 11:05الجديدة تحتضن احتفالات الأمن الوطني في ذكراه الـ69 وسط حضور دولي لافت
- 10:46إعلان نوايا بين المغرب وفرنسا للتعاون في مجال الرياضة
تابعونا على فيسبوك
برلمان أمريكا الوسطى يُجدّد دعم مغربية الصحراء
أجرى "خليهن ولد الرشيد"، رئيس المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية، يومه الثلاثاء 15 أبريل الجاري بالرباط، مباحثات مع رئيس برلمان أمريكا الوسطى (بارلاسين) "كارلوس ريني هيرنانديز"، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى المغرب على رأس وفد مهم.
وخلال هذا اللقاء، قدّم "ولد الرشيد" لمحة عامة عن القضية الوطنية منذ بداية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، وكذا عن الجهود التي يبذلها المجلس الملكي الإستشاري للشؤون الصحراوية في هذا الصدد.
وعقب المباحثات، أكد رئيس برلمان أمريكا الوسطى أن هذا اللقاء شكّل فُرصة للإطلاع على مخطط الحكم الذاتي للصحراء، الذي قدمه المغرب إلى الأمم المتحدة سنة 2007 لوضع حد لهذا النزاع الإقليمي، وكذا للإطلاع على الاهتمام الذي توليه المملكة للحل السلمي لهذه القضية.
وجدّد تأكيد موقف "بارلاسين" الداعم للوحدة الترابية للمملكة وسيادتها على أقاليمها الجنوبية، مُعرباً عن التزام هذه الهيئة بمبدأ احترام الوحدة الترابية للدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية. وأشاد بجودة علاقات التعاون التاريخية التي تجمع بين "بارلاسين" والبرلمان المغربي، مُذكّراً بالدعم الذي يقدمه المغرب لمسار الاندماج في أمريكا الوسطى، لا سيما في المجالات الإقتصادية والسياسية.
وأضاف المسؤول ذاته، أن المغرب يُعدّ شريكاً "استراتيجياً وموثوقاً به" لمنطقة أمريكا الوسطى، مُعرباً عن عزم "بارلاسين" مواصلة العمل مع المغرب، لا سيما من خلال غرفتي البرلمان.
هذا وانضم البرلمان المغربي بغرفتيه إلى "بارلاسين" كعضو مراقب في 16 يونيو 2015. وتضم الهيئة التشريعية الإقليمية برلمانات غواتيمالا والسالفادور وهندوراس ونيكاراغوا وباناما وجمهورية الدومينيكان.
تعليقات (0)