- 07:03بنكيران يرد على دعاة منع المؤتمر بسبب "حماسّ
- 22:43بوريطة يترأس افتتاح الدورة التكوينية لملاحظي الإنتخابات الأفارقة
- 22:22حملة رقمية ضد قتل الكلاب الضالة
- 21:51تحويل مركز لعلاج السرطان إلى فضاء تجاري يُسائل التهراوي
- 20:31تقرير: المغرب يفتح آفاقا لإنتاج الأسمدة الخضراء النظيفة
- 19:30بركة يصوّب مدفعيته من جديد نحو"الفراقشية"
- 19:10هيئة حقوقية تحذر من الانتهاكات بحق المرضى النفسيين
- 18:11تقرير: سياسة ترامب الجمركية ستكبّد المغرب أعباء مالية إضافية
- 15:40نسبة ملء السدود بالمغرب تصل 40%
تابعونا على فيسبوك
بركة يصوّب مدفعيته من جديد نحو"الفراقشية"
هاجم الأمين العام لحزب الاستقلال نزار بركة، مجددا ما بات يعرف إعلاميا “بفراقشية دعم الاستيراد” وانتقد “جشع المضاربين”، مستغلا في السياق ذاته لقاء حزبيا مع أعضاء الاستقلال بعمالة الصخيرات تمارة من أجل الترويج لمشاريع طرقية قال إنها ستفك العزلة عن عدد من المناطق، وستنهض بالتنمية المحلية وتحريك عجلة الاقتصاد.
جاء ذلك، خلال لقاء تواصلي ترأسه بركة نهاية الأسبوع المنصرم بجماعة سيدي يحيى زعير – عمالة الصخيرات تمارة، بمشاركة نعيمة بنحيى عضو اللجنة التنفيذية للحزب ووزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، وعبد الواحد الفاسي رئيس لجنة الأخلاقيات والسلوك، وعدد من منتخبي الحزب بالعمالة.
وجدد زعيم الاستقلاليين التنديد خلال اللقاء الذي حضره أيضا أحمد الخريف رئيس جماعة الهرهورة، وعمر السنتيسي عمدة مدينة سلا، بـ”الممارسات اللاأخلاقية” التي رافقت عملية الدعم الاستثنائي لاستيراد المواشي، من أجل توفير أضاحي بأسعار في متناول المواطنات والمواطنين، على الرغم من جهود إلغاء الرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة.
واعتبر المسؤول الحكومي، أن حالة التضخم التي كانت تعرفها الأسواق كشفت جشع المضاربين، لولا التدخل الملكي القاضي بإلغاء شعيرة ذبح أضحية العيد، والذي كان قرارا حكيما من أجل إعادة تكوين القطيع الوطني بسبب العجز في أعداد المواشي.
وتحدث أمين عام حزب الاستقلال عن مجموع الأوراش الكبرى التي انخرطت الحكومة بكل مكوناتها في تنزيلها، تنفيذا للتوجيهات الملكية ، من خلال ميثاق الاستثمار ومواكبة حاملي المشاريع والمقاولات الصغرى، وأهم الإعفاءات والتخفيضات في ضريبة على الدخل، من أجل خلق زخم في قطاع التشغيل، فضلا عن البرنامج الملكي للدعم الاجتماعي المباشر، من أجل حماية القدرة الشرائية للمواطنات والمواطنين.
تعليقات (0)