- 12:42هذه هي الشركات التي تاستفادت من دعم لأضاحي
- 11:26شبابيك بنكية خارج الخدمة قبل عيد الفطر
- 11:00الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى تنظم ندوة صحفية حول ماراطون الرباط الدولي
- 17:38الحكومة تتتبع تقدم المغرب في تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين
- 17:00الحكومة تصادق على إحداث منطقة التسريع الصناعي لعين جوهرة
- 16:47برادة يستعرض المحاور الكبرى للإصلاح التربوي أمام الحكومة
- 15:42أول رئيسة جامعة مغربية على رأس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي
- 15:27خبير حقوقي على رأس المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان
- 15:26ممثلو الأمة يقترحون منع المسؤولين من ممارسة أي نشاط تجاري
تابعونا على فيسبوك
البيجيدي يندّد بالعدوان الإسرائيلي على غزة
عبّرت الأمانة العامة لحزب "العدالة والتنمية"، عن تنديدها الشديد باستئناف الكيان الصهيوني المجرم لحرب اﻹبادة الجماعية في حق الشعب الفلسطيني الأعزل ومواصلته لحصاره المطبق على غزة في انتهاك صارخ لإتفاق وقف إطلاق النار وللقانون الدولي.
واستنكر الحزب، بأشد وأقوى العبارات بالعدوان الصهيوني الوحشي وبخرقه السافر لاتفاق وقف إطلاق النار، وتأكيده بأن هذا الكيان الخبيث يثبت مرة أخرى، وللمرة الألف، بأنه كيان دموي مارق ومجرم، لا يعترف ولا يكترث لا باتفاقات ولا بمواثيق ولا يؤمن بالسلام. مندّداً بقوة بسياسة الإدارة الأمريكية المنحازة والداعمة للكيان الصهيوني والمشارِكة بشكل مباشر في حرب الإبادة وعلمها المسبق بخرق اتفاق وقف إطلاق النار وباستئناف الكيان الصهيوني لعدوانه على غزة، وهو ما يتناقض مع وضع الولايات المتحدة اﻷمريكية كوسيط إلى جانب كل من قطر ومصر، وما تدعيه إدارتها الجديدة من سعيها ﻹنهاء الحروب وإقرار السلام عبر العالم.
ودعا "البيجيدي"، المغرب إلى التحرك بكل ما تملك من مكانة وتحظى به من تقدير للتنديد باﻹجرام الصهيوني واتخاد كل المبادرات لوقف حرب اﻹبادة ودعم الفلسطينيين، وإلغاء كل الإتفاقيات وقطع كل العلاقات مع هذا الكيان المجرم والغادر الذي لا يُؤْمِنُ بالسلام ولا يُؤْمَنُ جانبه ولا خير يرجى منه أبداً. كما دعا كل الجهات الرسمية والشعبية بوطننا العربي والإسلامي للقيام بهبة رسمية حقيقية وشعبية كبيرة لوقف حرب الإبادة الجماعية والحصار والتجويع التي يمارسها على مرأى ومسمع من العالم أجمع الكيان الصهيوني المجرم في حق الشعب الفلسطيني الشقيق، والوقوف في وجه سعيه لتصفية القضية الفلسطينية، وزرع الفرقة والفتن في منطقتنا العربية واﻹسلامية.
تعليقات (0)