- 21:05توقيع شراكة لإنعاش وتطوير صادرات الصناعة التقليدية
- 19:52كأس إفريقيا 2025.. المغرب يسرّع استعداداته ويضخ استثمارات ضخمة
- 19:03مذكرة تفاهم بين جامعة الأخوين وجامعة الشارقة
- 18:16الأمير مولاي رشيد يترأس افتتاح الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب
- 17:08الفاتيحي لـ"ولو": تحركات بوريطة ستسرع حسم ملف الصحراء المغربية
- 17:01مجلس الحسابات يشارك في معرض الكتاب
- 16:11مجلس المنافسة: تراجع هوامش ربح شركات المحروقات
- 14:55تقرير: ارتفاع التضخم إلى 2.2% منذ بداية 2025
- 14:22الشوكي: المعارضة حالمة وعديمة الابتكار والحكومة واقعية
تابعونا على فيسبوك
الاتحاد الاشتراكي يلتحق بمبادرة تقصي حقيقة دعم المواشي
أعلن عبد الرحيم شهيد، رئيس الفريق الاشتراكي - المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، انخراط فريقه في مبادرة تشكيل لجنة تقصي الحقائق بخصوص ملف دعم المواشي واستيرادها، مشددًا على أهمية تقوية العمل المؤسساتي وتعزيز التوازن بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.
وأوضح شهيد، في تصريح للصحافة”، أن الفريق الاشتراكي يدعم كافة المبادرات الهادفة إلى تفعيل الدور الرقابي للبرلمان، قائلاً: "نحن دوما مع تحريك مختلف الآليات التي تمكّن المؤسسة البرلمانية فعليًا من مراقبة العمل الحكومي وتقييم الإجراءات والتدابير التي تتخذها الحكومة في تنفيذ الميزانية العمومية".
وأضاف المتحدث ذاته أن انخراط الفريق في هذه المبادرة يأتي في سياق "تضارب المعطيات والآراء الصادرة عن مكونات التحالف الحكومي في الآونة الأخيرة"، معتبراً أن تشكيل اللجنة “خطوة مهمة سياسياً ومؤسساتياً لاستجلاء حقيقة الدعم الموجه للمواشي، وطرق صرفه، وأثره الفعلي على تحسين الأوضاع الاجتماعية للمغاربة”.
وكانت فرق برلمانية بمجلس النواب، وهي الفريق الحركي، وفريق التقدم والاشتراكية، والمجموعة النيابية للعدالة والتنمية، قد أعلنت عن مبادرة دستورية ترمي إلى تشكيل لجنة نيابية لتقصي الحقائق بشأن الدعم الحكومي الموجّه لاستيراد المواشي منذ أواخر سنة 2022، وكذا بخصوص تدبير قطاع تربية المواشي بصفة عامة.
وفي بلاغ مشترك صدر الاثنين 07 أبريل 2025، عبّرت الفرق الثلاثة عن “رغبتها الصادقة” في انخراط باقي مكونات المجلس، سواء من الأغلبية أو المعارضة، في دعم هذه المبادرة، التي تهدف إلى "استجلاء الحقيقة الكاملة، ومراقبة وتقييم السياسات العمومية ذات الصلة، من أجل تجويد القرار العمومي وتعزيز الشفافية والنجاعة في التدبير".
تعليقات (0)