- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 13:03مطالب حقوقية بالإفراج عن ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل”
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
- 10:04خبير: الأنفلونزا الموسمية قد تميت الفئات الهشة مناعيا
- 09:05أصحاب المقاهي والمطاعم يسلمون الحكومة ملفهم المطلبي
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
اتفاقية تعاون بين المغرب وغامبيا
وَقَّعت "عواطف حيار"، وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي والأسرة، ووزيرة شؤون المرأة والطفل والرعاية الإجتماعية في غامبيا "فاتو كينته"، يومه الثلاثاء 25 يونيو الجاري بالرباط، اتفاقية تعاون تروم تعزيز وحماية حقوق المرأة والطفل والأشخاص في وضعية هشاشة، وكذا تعزيز التكوين في مجال العمل الإجتماعي.
وبالمناسبة، أكدت "حيار" أن المغرب قطع أشواطا مهمة في العمل الإجتماعي، لا سيما من خلال العمل على مأسسة المهن في هذا المجال، مسجلة أن الإتفاقية الموقعة "تتضمن عددا من البرامج الخاصة بالأشخاص في وضعية إعاقة والمسنيين والنهوض بوضعية الطفل، والتي سيتم الاشتغال عليها من أجل تنزيلها بين البلدين".
وأشارت وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي، إلى أنها بحثت مع الوزيرة الغامبية سبل تعزيز التعاون بين البلدين، خاصة في ما يتعلق بالتمكين الإقتصادي للمرأة، لافتة إلى أن اللقاء شكل مناسبة لإبراز التقدم الكبير الذي حققته المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، لا سيما في مجالات النهوض بوضعية المرأة والطفل، وتعميم التغطية الصحية، وتعزيز الحماية الإجتماعية.
من جهتها، أفادت الوزيرة الغامبية بأن بلادها والمغرب يتقاسمان الكثير من التحديات المتعلقة بالمرأة والطفل والأشخاص المسنين وذوي الإحتياجات الخاصة، معربة عن رغبتها في تعزيز التعاون بين البلدين للنهوض معا بالعديد من المبادرات في هذا المجال.
وأعربت البلوماسية الغامبية عن رغبة بلادها في الإستفادة من التجربة التي راكمها المغرب، لا سيما في مجال النهوض بحقوق المرأة والطفل والإدماج الإجتماعي.
العلاقات المغربية - الغامبية
شهدت علاقات المملكة المغربية وجمهورية غامبيا تطورا كبيرا بفضل الروابط القائمة بين صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس "آداما بارو". ويتطلع البلدان للإرتقاء بعلاقتهما إلى مستوى شراكة ملموسة ومتعددة الأبعاد.