- 20:03الطالبي العلمي يستقبل وفد برلماني زامبي
- 18:38السغروشني:80% من المهن مهددة بالزوال
- 18:25بوريطة يتباحث مع رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان الغاني
- 16:23البرلمان المغربي يحتضن اجتماع لجنة الإتحاد البرلماني الأفريقي
- 15:10أخنوش: قضية المدرسة المغربية شكّلت أولوية وطنية لدى جلالة الملك
- 14:54أخنوش: مدارس الريادة كان لها آثار إيجابية على المكتسبات التعليمية للتلاميذ
- 14:41رئيس الحكومة: نسعى لرد الإعتبار لمهنة التدريس
- 14:25مكتب السكك يوضح أسباب التوقف المفاجئ لـ"البراق"
- 14:00استئافية الرباط تحسم اليوم في قضية المهدوي ووهبي
تابعونا على فيسبوك
اتفاقية بين وزارتي الإنتقال الرقمي والإنتقال الطاقي
وقّعت "أمل الفلاح السغروشني"، وزيرة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، ووزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة "ليلى بنعلي"، يومه الثلاثاء 25 فبراير الجاري بالرباط، اتفاقية تهم استفادة أطفال الموظفين من خدمات دار حضانة وزارية.
وبموجب هذه الاتفاقية، تضع وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة - قطاع الانتقال الطاقي - رهن إشارة الأطفال المعنيين بنيات تحتية ملائمة تشمل فضاأت للألعاب والتعلم، في حين تتكفل وزارة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة بتوفير مؤطري ن تربويين متخصصين مكلفين بالتأطير البيداغوجي وتنفيذ برنامج تربوي يروم ضمان تتبع فردي للأطفال.
وأكد بلاغ لوزارة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أن هذه المبادرة التي تندرج في إطار الجهود الرامية إلى تحسين الظروف الإجتماعية للموظفين وتيسير التوفيق بين الجانبين المهني والأسري، انسجاماً مع الرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، موضحاً أن هذه الشراكة تأتي أيضاً في سياق المذكرة رقم 4 بتاريخ 11 شتنبر 2019، والتي تُشجّع الإدارات العمومية على إحداث فضاأت استقبال مخصصة لأطفال الموظفين.
وأفاد البلاغ، بأن الإتفاقية تعتمد مقاربة تقوم على تعاضد الموارد من أجل ضمان الولوج إلى دار حضانة القرب، مشيراً إلى أن أطفال موظفي وزارة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة - قطاع الإنتقال الطاقي - يستفيدون أيضاً من خدمات دار الحضانة هاته. ولفت إلى أن تسيير هذه الخدمات يعهد إلى جمعيتي الأعمال الإجتماعية لموظفي الوزارتين، مذكّراً بأنه تم توقيع اتفاقية أخرى بين الوزارتين توضح سبل تنفيذ هذه الشراكة.
وخلص المصدر ذاته، إلى أن هذا التعاون بين الوزارتين يُشكّل خطوة نوعية في مجال دعم الموظفين، من خلال إتاحة التكفل بأطفالهم في أفضل الظروف، وكذا تعزيز أوجه التآزر بين مختلف الفاعلين العموميين.
تعليقات (0)