- 09:05رئيس لجنة القطاعات الإجتماعية يلتقي سفير الصين
- 08:22مطالب بإحداث مجلس وطني لكبار السن
- 08:09نادية فتاح: عقوبات صارمة لِمزوّري الفواتير
- 07:46عمور: قطاع السياحة حقّق نتائج غير مسبوقة في بداية 2025
- 07:16تحذيرات برلمانية للحكومة من “استغلال” الحرب لرفع الأسعار
- 20:12تفاصيل لقاء بين التهراوي والصيادلة
- 19:33تقرير: المغرب الأول إفريقيا بشأن التعرض للهجمات السيبرانية
- 17:40دولة جديدة تصفع الجبهة بدعم الحكم الذاتي بالصحراء
- 17:23برلماني يُطالب بإحداث شرطة للنظافة
تابعونا على فيسبوك
اتفاقية بين وزارتي الإنتقال الرقمي والإنتقال الطاقي
وقّعت "أمل الفلاح السغروشني"، وزيرة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، ووزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة "ليلى بنعلي"، يومه الثلاثاء 25 فبراير الجاري بالرباط، اتفاقية تهم استفادة أطفال الموظفين من خدمات دار حضانة وزارية.
وبموجب هذه الاتفاقية، تضع وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة - قطاع الانتقال الطاقي - رهن إشارة الأطفال المعنيين بنيات تحتية ملائمة تشمل فضاأت للألعاب والتعلم، في حين تتكفل وزارة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة بتوفير مؤطري ن تربويين متخصصين مكلفين بالتأطير البيداغوجي وتنفيذ برنامج تربوي يروم ضمان تتبع فردي للأطفال.
وأكد بلاغ لوزارة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أن هذه المبادرة التي تندرج في إطار الجهود الرامية إلى تحسين الظروف الإجتماعية للموظفين وتيسير التوفيق بين الجانبين المهني والأسري، انسجاماً مع الرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، موضحاً أن هذه الشراكة تأتي أيضاً في سياق المذكرة رقم 4 بتاريخ 11 شتنبر 2019، والتي تُشجّع الإدارات العمومية على إحداث فضاأت استقبال مخصصة لأطفال الموظفين.
وأفاد البلاغ، بأن الإتفاقية تعتمد مقاربة تقوم على تعاضد الموارد من أجل ضمان الولوج إلى دار حضانة القرب، مشيراً إلى أن أطفال موظفي وزارة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة - قطاع الإنتقال الطاقي - يستفيدون أيضاً من خدمات دار الحضانة هاته. ولفت إلى أن تسيير هذه الخدمات يعهد إلى جمعيتي الأعمال الإجتماعية لموظفي الوزارتين، مذكّراً بأنه تم توقيع اتفاقية أخرى بين الوزارتين توضح سبل تنفيذ هذه الشراكة.
وخلص المصدر ذاته، إلى أن هذا التعاون بين الوزارتين يُشكّل خطوة نوعية في مجال دعم الموظفين، من خلال إتاحة التكفل بأطفالهم في أفضل الظروف، وكذا تعزيز أوجه التآزر بين مختلف الفاعلين العموميين.
تعليقات (0)