- 17:14بنك المغرب: شبه استقرار للدرهم مقابل الأورو
- 11:54إسدال الستار على الدورة الحادية عشرة لمهرجان "فيزا فور ميوزيك"
- 09:25استغلال النفوذ يقود شرطي بالرباط إلى التحقيق
- 06:00الرباط تحتضن معرضًا للإبداعات الفنية لموظفي الشرطة احتفاءً بعيد الاستقلال
- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 13:03مطالب حقوقية بالإفراج عن ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل”
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
تابعونا على فيسبوك
إقصاء تدريس الأمازيغية يجر بنموسى للمساءلة
وجه إدريس السنتيسي، رئيس الفريق الحركي بمجلس النواب سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى حول “إقصاء تدريس الأمازيغية بمدارس الريادة”.
وأكد النائب البرلماني في سؤاله، أن “إرغام مدرسي اللغة الأمازيغية على تدريس مواد خارج تخصصاتهم بمدارس الريادة، يطرح إشكالية إقصاء الأمازيغية في هذا المشروع بدل تعميمها، بمبرر أن الأمازيغية غير مدرجة في مقاربة (طارل).”
وأضاف رئيس الفريق الحركي بمجلس النواب أنه بالرغم من التنصيص الدستوري على أن اللغة الأمازيغية، لغة رسمية، إضافة إلى القانون التنظيمي ذي الصلة، فضلا عن مذكرة الوزارة التي تنص على تعميم اللغة الأمازيغية، فإن الواقع شيء آخر، سواء في مدارس الريادة أو في التعليم الأولي.
واستفسر عن أسباب “التلكؤ في تعميم التدريس بالأمازيغية، وإرغام أساتذة هذه اللغة على تدريس تخصصات أخرى لم يتلقوا فيها تكوينا”.
وبدت فعاليات أمازيغية “غير راضية” عن تنزيل هذا المشروع بالمؤسسات التعليمية المغربية، إذ “تأكد خلال الموسم الجامعي الحالي إقصاؤ اللغة الأمازيغية بفعل ضُعف في التخطيط وغياب رؤية واضحة لوضع برنامج Tarl”، مُتمسكّة بأنه “لا ريادة للمدرسة العمومية دون إنصاف هذا المشروع اللغة الأمازيغية الذي يحتاج فقط إرادة الوزارة الوصيّة، مادام الخبراء التربويون والمختصون في المجال يؤكدون وجود حلول للمبررات التي تسوقها الوزارة لهذا التغيبب، من قبيل عدم وجود الأمازيغية بكافة المدارس الرائدة، وغياب العدة التكوينية المخصصة لهذه المادة”.