- 18:10إدانة توفيق بوعشرين وأربعة آخرين بهذه التهم
- 14:47أمن مطار محمد الخامس يوقف أجنبيا مطلوبا لدى الأنتربول
- 18:47أمواج شاطئ عين الذئاب تلفظ جثة شاب إفريقي
- 17:00لهذا السبب احتج عمال "سامير" أمام تجارية البيضاء
- 16:10الزيات يترشح لرئاسة الرجاء
- 15:15رضا بنجلون مديرا جديدا للمركز السينمائي المغربي
- 14:02فورد تعلن عن الإطلاق المرتقب للسيارة الجديدة "تيريتوري 2026"
- 13:56اتصالات المغرب وإنوي تطلقان شركتين لتسريع شبكات الألياف والجيل الخامس
- 13:47مناهضو التطبيع يدخلون على خط "حذف فلسطين" من امتحان بالبيضاء
تابعونا على فيسبوك
عودة الساعة الإضافية تثير استياء المواطنين
رغم مرور أكثر من ست سنوات على اعتماد التوقيت الصيفي بشكل دائم (غرينيتش+ساعة)، لا يزال هذا النظام يثير الجدل في المغرب، إذ تتجدد كل سنة دعوات التخلي عن “الساعة الإضافية” والعودة إلى التوقيت القانوني للمملكة (غرينيتش).
ومنذ 2018، اعتاد المغرب توقيف العمل بالتوقيت الصيفي خلال شهر رمضان، حيث تم هذه السنة تأخير الساعة بستين دقيقة في الساعة الثالثة صباحًا من يوم الأحد 23 فبراير، وفق بلاغ سابق لوزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة.
ومن المرتقب أن تتم العودة إلى التوقيت الصيفي بإضافة ستين دقيقة عند الساعة الثانية صباحًا من يوم الأحد 6 أبريل.
وعلى منصات التواصل الاجتماعي، عبّر عدد من النشطاء عن استيائهم من عودة التوقيت الصيفي، مجددين مطالبهم بالعودة إلى التوقيت الأصلي للمملكة.
في المقابل، أكد آخرون رفضهم الامتثال للتغيير، معلنين نيتهم الاستمرار في العمل بـ”الساعة القانونية”.
وكانت الحكومة المغربية قد صادقت، أواخر عام 2018، على مرسوم يقضي باعتماد التوقيت الصيفي بشكل مستمر، ما أثار حينها موجة من الاحتجاجات، خاصة في صفوف تلاميذ المؤسسات التعليمية في عدة مدن.
وفي مارس 2019، قضت المحكمة الدستورية بقانونية هذا التعديل، معتبرة أنه يدخل ضمن اختصاصات السلطة التنظيمية.
كما أعلنت وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، في يونيو من نفس السنة، نتائج دراسة رصدت آثار التوقيت الصيفي على مختلف المستويات، مؤكدة أن الحصيلة كانت “إيجابية بشكل عام”، سواء من الناحية الاجتماعية أو الطاقية أو الاقتصادية.
تعليقات (0)