- 19:13توقيف أكبر موزع دجاج في ظروف صحية بالبيضاء
- 10:05أمازيغ يشكرون جلالة الملك الذي أقر رأس السنة الأمازيغية عطلة رسمية
- 09:31البيضاء تحارب زحف المقاهي على ملك الدولة
- 08:33مقاطعة المعاريف تحتفي برأس السنة الأمازيغية بحضور فنانين أمازيغ
- 15:15الحموشي يدخل على خط حادث دهس شرطي مرور بالبيضاء
- 12:50موجة استقالات جديدة تهز إدارة الرجاء الرياضي
- 23:15منتدى الصحافيين الشرفيين يسلط الضوء على اتفاقية مع مؤسسة محمد السادس للصحة
- 22:21رسميا...الزنيتي يفسخ عقده مع نادي الرجاء الرياضي
- 22:16الميركاتو الشتوي.. الوداد يحسم صفقة المدافع فهد موفي
تابعونا على فيسبوك
انتعاش كبير تشهده تجارة القنبول المهرب
مع اقتراب "عاشوراء"، تحولت معظم أحياء مدن المملكة لساحات الصراع في ساعات الليل بفعل "القنابل"، أو مفرقات عاشوراء. وقد تزايدت تجارة مفرقات عاشوراء المهربة بشكل كبير هذه الأيام، بفعل الطلب المتزايد من الصغار والكبار على اقتنائها، رغم خطورة اللهب الناتج عن تلك المفرقعات النارية.
وفي سياق متصل، يشهد سوق درب عمر في الدار البيضاء، الذي يعدد المصدر الرئيسي لتلك المواد المحظورة والألعاب، حيث يلجأ بائعو "القنابل" بالجملة إلى حيل خادعة لإخفاء وتسويق بضائعهم دون أن تصلهم يد الأمن الوطني، عبر إخفائها في "ديبوات" بعيدة وتحويل محلاتهم الرئيسية لنقاط بيع صغيرة، مع تسليم البضائع في أماكن أخرى بعد استلام المبالغ المالية، وبيعها لزبائن محددين فقط.
وفقًا لمصادر مطلعة، تدخل هذه الألعاب والمفرقعات النارية عبر ميناء الدار البيضاء ونقاط حدودية أخرى، حيث تُهرب من الصين بمعاملات تصل إلى ملايير السنتيمات.
وتتسبب هذه الألعاب في حوادث مأساوية تشمل وفيات وإصابات خطيرة بين الأطفال، وبعض الآباء والأمهات، رغم ذلك، يشجعون أطفالهم على استخدامها، رغم أنهم يضيعون أموالهم ويقتنونها بأشكالها وأنواعها المختلفة.
تعليقات (0)