- 19:02اختلالات في الصفقات يعجّل بإعفاء عميد الآداب بتطوان
- 19:00اختناق مروري كبير وتوقف لحركة السير بتطوان
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 18:26"باراجات أمنية" لمنع بيع الأضاحي بجهة طنجة
- 11:27أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بمدينة تطوان
- 23:42مدن الشمال تتهيأ لصيف واعد
- 21:4325 سنة سجناً لتلميذين قتلا زميلهما بشفشاون
- 20:16التطبيع مع إسرائيل ينسف محاضرة للعثماني
- 21:10إلغاء ندوة لرئيس الحكومة بتطوان دون توضيح
تابعونا على فيسبوك
المغرب يحتضن الملتقى العربي للتنمية السياحية
تعقد المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية بمدينتي مراكش 17-18 نونبر، وتطوان 20-21 نونبر 2024، "الملتقى العربي الثاني للتنمية السياحية: تحديات ورؤى التنمية السياحية في مقاصد التراث الإسلامي"، وذلك بمشاركة مسؤولين رفيعي المستوى من مختلف البلدان العربية.
وذكرت المنظمة في بيان لها، أن الملتقى يسعى لتبادل الرؤى والخبرات ومناقشة أحدث الإتجاهات في مجال تنمية السياحة الثقافية والتراثية فى العالم العربي بما يسهم فى تطوير استراتيجية تسويقية عربية حديثة تعمل على تلبية الطلب السياحي المتنامي، وتنمية الاقتصاد المحلي للمدن السياحية العربية المعزز لإجمالي الإقتصاد المحلي. كما يروم مناقشة تأثير المنازعات الإقليمية والتحديات الاقتصادية الراهنة على صناعة الخدمات السياحية، إضافة إلى استكشاف أحدث التقنيات الرقمية والأدوات الإعلامية التي يمكن أن تساهم في تحسين تجربة الزوار وتعزيز فعالية الحملات الترويجية للسياحة.
ويعرض الملتقى أحدث الإتجاهات والتقنيات في مجال صناعة السفر والسياحة وأثره المباشر على مجال السياحة الثقافية، ويناقش أهم التحديات والفرص التي تواجه صناعة الخدمات السياحية في ضوء المخاطر البيئية، إلقاء الضوء على أهم استراتيجيات التسويق والترويج السياحي. وسينتاول كذلك عبر مختلف جلساته عدة محاور منها استراتيجيات التسويق والترويج السياحى، والمدخل للتنمية السياحية في المدن التراثية والثقافية والساحلية والمنتجعات الشاطئية، وتعزيز التحالفات السياحية، إضافة لعرض تجارب تراثية رائدة.
المنظمة العربية للتنمية الإدارية
أُنشئت سنة 1961 كإحدى المنظمات المتخصصة المنبثقة عن جامعة الدول العربية. وتتحدّد رسالة المنظمة في الإسهام في تحقيق التنمية الإدارية في الأقطار العربية بما يخدم قضايا التنمية الشاملة.
تعليقات (0)