- 13:33فك لغز اختفاء تلميذتين بمرتيل
- 20:57شركة فرنسية تُنفّذ مشروعين للطاقة المتجددة بالمغرب
- 14:0015 معتقلا جديدا في قضية نفق المخدرات بسبتة المحتلة
- 09:30مطالب برلمانية بالتحقيق في رفض مستشفى تطوان استقبال سيدة حامل
- 17:44درك تطوان يُسقط عصابة الفراقشية
- 17:30انهيارات صخرية جديدة تقطع الطريق بين تطوان والحسيمة
- 17:03استثمارات تفوق 85 مليار درهم لخلق منصب شغل بهذه الجهة
- 15:07توقيف شرطي ضمن شبكة لترويج القرقوبي والكوكايين
- 19:00توزبع 55 سنة سجناً على متهمين بقتل صاحب مقهى بشفشاون
تابعونا على فيسبوك
4 برامج لتوفير مياه الشرب بالشمال
عملا على تحسين تدبير الطلب على المياه وتثمينها بشمال المملكة، يتم العمل منذ أزيد من سنتين على مضاعفة الجهود المبذولة لتوفير مياه الشرب والمحافظة على الماء وذلك من خلال أربعة برامج كبرى ومحورية تندرج جميعها في إطار المخطط التوجيهي لتهيئة أحواض اللوكوس وطنجة والسواحل المتوسطية.
وحسب تقرير لمنصة الما ديالنا، هذه البرامج الأربعة مع أهدافها تتمثل في:
1- تهيئة المدارات السقوية المرتبطة بمشاريع السدود المنجزة أو المبرمجة
وفي هذا السياق تم وضع هدف تهيئة المدارات المرتبطة بالسدود التالية : دار الخروفة، وادي المخازن، شفشاون وغيس. وتقدر تكلفة هذه التهيئة بحوالي 1.55 مليار درهم.
2- سياسة الاقتصاد في الماء
وذلك من خلال متابعة البرنامج الانتقالي من السقي بالرش إلى السقي الموضعي، مع التركيز على الرفع من المساحات المسقية بتقنية الري بالتنقيط من %41 إلى %51 في أفق 2050، وتقدر تكلفة هذه التهيئة بحوالي 1.1 مليار درهم.
3- تقوية التجهيزات الخاصة بتوزيع الماء الصالح للشرب بالمجال الحضري
وذلك عبر انجاز تجهيزات الإنتاج والتوزيع. وتقدر التكلفة الإجمالية للاستثمارات اللازمة لدعم زيادة الطلب على مياه الشرب والماء الصناعي في المناطق الحضرية بحلول عام 2050 حوالي 5.26 مليار درهم.
4- تعميم الربط بشبكات الماء الصالح للشرب في العالم القروي
من خلال تعميم ربط العالم القروي بشبكات الإمداد بالماء الصالح للشرب الجهوية، وتقدر التكلفة العامة لهذا البرنامج بحوالي 400 مليون درهم. كما يتم العمل على متابعة جهود مؤسسات توزيع الماء الصالح للشرب قصد تحسين مردودية شبكات توزيع الماء الشروب وذلك بتحقيق أهداف المخطط الوطني للماء فيما يخص تحسين مردودية شبكات توزيع الماء الشروب على النحو التالي:80% في أفق 2030 و 85% في أفق 2040، و المحافظة عليها حتى حدود 2050.
تعليقات (0)