- 09:10الأمم المتحدة تعيّن السفير هلال في منصب رفيع
- 15:22تراجع الذهب إلى أدنى مستوى متأثرا بارتفاع الدولار
- 15:22تراجع أسعار النفط مع انحسار خطر تعطل الإمدادات
- 10:27تجديد الثقة في المغرب كعضو في لجنة الخدمة المدنية الدولية
- 13:22فوز ترامب.. تفاؤل إسرائيلي بعودة الدفء للعلاقات مع المغرب
- 16:3883 مليون شخص أدلوا بأصواتهم مبكرا في الانتخابات الأمريكية
- 09:05هلال: قرار مجلس الأمن يُكرّس سمو المبادرة المغربية للحكم الذاتي
- 18:43سيراليون تُجدّد دعمها للحكم الذاتي في الصحراء المغربية
- 12:05انتخابات أمريكا.. ترامب وهاريس يخطبان ود العرب والمسلمين
تابعونا على فيسبوك
إشادة أممية بتعاون الجيش المغربي مع المينورسو
أشاد "أنطونيو غوتيريس"، الأمين العام للأمم المتحدة، في تقريره إلى مجلس الأمن حول الصحراء المغربية، باحترام المغرب لوقف إطلاق النار وبالتعاون النموذجي للقوات المسلحة الملكية مع المينورسو.
وقال "غوتيريس"، إن الممثل الخاص وقائد البعثة اقترحا، في فبراير 2024، وقف الأعمال العدائية خلال شهر رمضان المبارك، مبرزاً أن "القوات المسلحة الملكية استجابت في 26 فبراير من خلال تجديد تأكيد +التزامها بالاتفاقات المبرمة+"، مما لا يدع مجالا للشك بشأن تشبث المغرب بوقف إطلاق النار. وسجّل أن "المينورسو واصلت تعزيز التنسيق والتعاون" مع السلطات المغربية، المدنية والعسكرية.
وأضاف الأمين العام الأممي، أن المينورسو قامت بثلاث زيارات إلى مقر قيادة المنطقة الجنوبية بأكادير في نونبر 2023 وفبراير وماي 2024. وعلى المستوى العملياتي، تم عقد سبعة اجتماعات بين المكون العسكري للمينورسو والقوات المسلحة الملكية، اثنان منها في العيون في شتنبر 2023 ومارس 2024 على التوالي، وثلاثة في الداخلة في أكتوبر 2023، ويناير وماي 2024 على التوالي، واثنان في كلميم في دجنبر 2023 وماي 2024 على التوالي. مشيرا إلى مختلف الزيارات والإجتماعات التي عقدتها البعثة الأممية مع قيادة القوات المسلحة الملكية، مما يظهر التزام المغرب الراسخ بتيسير تنفيذ ولاية المينورسو في مراقبة وقف إطلاق النار.
وأبرز "غوتيريس"، الجهود التي تبذلها القوات المسلحة الملكية في مجال مكافحة الألغام، حيث قامت بتطهير مساحة تبلغ 189.09 مليون متر مربع في الفترة ما بين شتنبر 2023 ويوليوز 2024، مما يجسد خبرة القوات المسلحة الملكية في هذا المجال وإرادة المغرب ضمان المرور الآمن للبضائع والأشخاص. لافتا إلى أن ممثله الخاص وقائد قوة المينورسو "لم يتمكنا من إجراء الاتصال مع +البوليساريو+ في الرابوني، وفقا للإجراءات المتبعة"، مما يدحض أكذوبة "الأراضي المحررة"، ويؤكد مجدداً الوضع القانوني للمنطقة العازلة، طبقاً للإتفاقيات الموقعة بين المغرب ومنظمة الأمم المتحدة.