- 16:48تطورات جديدة في ملف “التلميذة سلمى”
- 15:27المغرب ثالث الدول الأفريقية استهدافاً من قبل الهاكرز
- 14:23القضاء يدين سيدة مزقت أوراق نقدية بالسجن والغرامة
- 14:00ملف التلميذة سلمى أمام القضاء من جديد
- 08:33المحكمة تأمر بإيداع تلميذ سيدي المختار مركز الأحداث بمراكش
- 07:03هزة أرضية قوية تُرعب ساكنة مراكش وتامنصورت
- 22:26مراكش تحتضن النسخة الأولى للمؤتمر الوطني للحوامض
- 16:05اتفاقية شراكة لتعزيز رقمنة المكتبة الوطنية للمملكة
- 14:39إحداث صندوق لدعم الأداء الإلكتروني للتجار
تابعونا على فيسبوك
وزارة الصحة تحدث المجموعات الصحية الترابية
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية يومه الثلاثاء 08 أبريل 2025، عن شروعها في تطبيق مقتضيات القانون رقم 08.22 المتعلق بإحداث المجموعات الصحية الترابية، وذلك استنادًا إلى المرسوم رقم 2.23.1054 الصادر في 24 مارس 2025، الموافق لـ23 رمضان 1446.
ويُرتقب أن يؤدي هذا الإجراء إلى حلّ المديريات الجهوية والمندوبيات الإقليمية للصحة، وتعويضها بمؤسسات عمومية جديدة تحمل اسم “المجموعات الصحية الترابية”، والتي ستتولى تدبير العرض الصحي على الصعيد الجهوي والمحلي، في إطار الجهوية الصحية الموسعة، وتحقيق العدالة المجالية في الخدمات الصحية.
وحسب المعطيات الرسمية، تم تحديد مقار المجموعات الصحية الترابية على النحو التالي:
طنجة – أصيلة: مقر المجموعة بجهة طنجة تطوان الحسيمة
وجدة – أنكاد: مقر المجموعة بجهة الشرق
فاس: مقر المجموعة بجهة فاس مكناس
الرباط: مقر المجموعة بجهة الرباط سلا القنيطرة
بني ملال: مقر المجموعة بجهة بني ملال خنيفرة
الدار البيضاء: مقر المجموعة بجهة الدار البيضاء سطات
مراكش: مقر المجموعة بجهة مراكش آسفي
الرشيدية: مقر المجموعة بجهة درعة تافيلالت
أكادير – إداوتنان: مقر المجموعة بجهة سوس ماسة
كلميم: مقر المجموعة بجهة كلميم واد نون
العيون: مقر المجموعة بجهة العيون الساقية الحمراء
وادي الذهب: مقر المجموعة بجهة الداخلة وادي الذهب
ويأتي هذا التحول في إطار تنزيل خارطة الطريق الجديدة لإصلاح المنظومة الصحية الوطنية، التي تهدف إلى تحسين حكامة القطاع، وترشيد الموارد، وضمان تقارب الخدمات الصحية من المواطنين، لا سيما في المناطق القروية والبعيدة.
وتُعول وزارة الصحة على هذا الورش البنيوي لإحداث تحول نوعي في تدبير المرافق الصحية، وضمان نجاعة أكبر في الاستجابة لحاجيات المواطنين، وتحسين جودة العرض العلاجي والوقائي على مستوى الجهات.
تعليقات (0)