- 13:44"طاشرون" ينصب على متضرري زلزال الحوز
- 09:19مراكش تستضيف منتدى الأعمال القطري-الأفريقي
- 10:48درك مراكش يُفكّك شبكة لتبييض الأموال يتزعمها جزائري
- 10:01حقوقيون يطالبون والي جهة مراكش بالطعن في دورة أكتوبر بمجلس المنصوري
- 16:30مجلس المنافسة يناقش موضوع الحياد التنافسي للشركات المملوكة للدولة
- 18:40رحو يُبرز جهود المغرب في مكافحة الممارسات المنافية لقواعد المنافسة
- 16:25الاضطرابات الجوية تمنع هبوط الطائرات بمطار مراكش
- 12:59إعفاءات أمنية بمراكش تشمل مسؤولين بارزين
- 12:23حملة أمنية بمراكش تُسقط 87 مبحوثاً عنهم وطنياً
تابعونا على فيسبوك
مراكش تستضيف منتدى الأعمال القطري-الأفريقي
تحتضن مدينة مراكش يومي 16 و 17 نونبر 2024، الدورة الثالثة للمنتدى القطري الأفريقي 2024، تحت شعار "الإستثمار في الذكاء الإصطناعي من أجل تنمية القارة الأفريقية".
وذكر بلاغ للمكتب الوطني للمطارات، أن هذا المنتدى الرائد، سيجمع مجموعة من الوجوه المؤثرة والمنظمات العالمية الكبرى، ويشكل منصة حاسمة لبسط الحوار وتدارس سبل التعاون ما بين أفريقيا وقطر وباقي الشركاء ببلدان الشرق الأوسط ودول أخرى. وسيشارك الجانب المغربي في هذه التظاهرة برئاسة رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، على أن يترأس الجانب القطري، الشيخة ميساء بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيسة فعاليات الأعوام الثقافية التي اختارت المغرب شريكا ثقافيا لها خلال سنة 2024، والتي سيتشرف المشاركون بحضور سموها.
ومنتدى قطر أفريقيا للأعمال 2024، هو جزء من فعاليات السنة الثقافية قطر المغرب 2024، التي تنظم لتشهد مرة أخرى على عمق الروابط القوية والتاريخية بين الشعبين الشقيقين وبين قائدي البلدين صاحب الجلالة الملك الملك محمد السادس، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
ويشارك في هذا المنتدى 350 مسيراً وازناً عن القطاعين الخاص والعمومي، وممثلين شغلهم الشاغل استشراف مستقبل واعد وزاهر للقارة السمراء. وخلال فعاليات هذه السنة، سينكب المشاركون بهذا المنتدى على تدارس دور وقدرة الذكاء الإصطناعي كعنصر فاعل بمنظومة.
ويتجلى الهدف المتوخى من هذا المنتدى في تسريع وتيرة التعاون جنوبءجنوب عبر بلورة برامج مشتركة تتمحور حول الذكاء الإصطناعي، والإبتكار التكنولوجي والاستدامة، وإبراز دور بلدان القارة الأفريقية بالإقتصاد العالمي بخلق نقاشات وحوارات حول مواضيع تهم كلا من الفلاحة، والتهيئة الحضرية الذكية، والطاقات المتجددة، وفي الأخير التفكير في تشييد بنيات تحتية رياضية واقتصادية بحلول العام 2030، مع التركيز بالأساس على استحضار التجارب المنجزة من طرف دولة قطر إبان تنظيمها لكأس العالم فيفا 2022.