- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 16:00حرمة الله يُنوّه بمبادرة برلمانيي الأحرار
- 15:10أوجار: الأحرار تفاعل مع الإرادة الملكية في دعم الدبلوماسية الموازية
- 13:46برلمانيو الأحرار يدخلون على خط المعركة الدبلوماسية من الداخلة
- 09:27زيارة داتي تجديد لتأكيد موقف فرنسا الداعم لمغربية الصحراء
- 19:42بنسعيد وداتي يدشنان بالداخلة ملحقة جهوية للمعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما
- 09:42داتي تزور الصحراء المغربية
- 12:24ترحيل باكستانيين نجوا من الغرق بشواطئ الداخلة
- 09:32دبلوماسيو الكاريبي يشيدون بالتنمية في الصحراء المغربية
تابعونا على فيسبوك
جهة الداخلة تستقبل وفدا كينيا لاستكشاف المشاريع الهيكلية
استقبلت مدينة الداخلة وفدا من كينيا، يمثل جهة "كوالي"، أمس الخميس، بهدف استكشاف الفرص الاقتصادية في جهة الداخلة - وادي الذهب وتعزيز التعاون الثنائي.
تعتبر هذه الزيارة، التي تندرج ضمن الدبلوماسية الموازية وتعزيز العلاقات الجنوبية - الجنوبية، فرصة لاستكشاف المشاريع الاستراتيجية في منطقة الداخلة - وادي الذهب والتعرف على التقدم الذي تحقق فيها على كافة الأصعدة.
في كلمته خلال اللقاء، أكد رئيس مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب، الخطاط ينجا، أهمية العلاقات الودية بين البلدين وضرورة تعزيزها، مشيراً إلى أن هذا اللقاء يمثل بداية جديدة نحو تقوية الشراكة الثنائية.
وأشار إلى أن منطقة الداخلة - وادي الذهب شهدت تحولات كبيرة في السنوات الأخيرة في إطار تنفيذ النموذج التنموي الجديد للمناطق الجنوبية، الذي أعلنه جلالة الملك محمد السادس في عام 2016، وأن هذا البرنامج ساهم في دعم المنطقة من خلال مشاريع استراتيجية.
وأوضح أن هذه المشاريع الكبرى ستعزز النمو الاقتصادي في المنطقة، خاصةً بانشاء ميناء الداخلة الأطلسي الذي سيجعل من المنطقة مركزاً إقليمياً رائداً يربط المغرب بأفريقيا.
من جانبها، أعربت حاكمة جهة "كوالي" في كينيا، فطومة أشاني، عن رغبتها في تعزيز الشراكات الاقتصادية بين الجانبين وتوسيع آفاق الاستثمار، مشيرة إلى أن منطقتها تمتلك موارد طبيعية هائلة وتراثاً ثقافياً غنياً يمكن الاستفادة منه في مختلف المجالات مثل الزراعة والاقتصاد البحري والسياحة.
وفي نهاية اللقاء، تم توقيع مذكرة تفاهم بين مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب ومنطقة "كوالي" في كينيا، بهدف تعزيز التعاون في مجالات متعددة مثل النقل البحري واللوجستيات والثقافة والرياضة والسياحة.
تعليقات (0)