- 16:03برلماني يدعو إلى إسناد مهمة منح التزكيات لوزارة الداخلية
- 15:32اتفاقية شراكة لرقمنة إجراءات تصدير منتجات الصناعة التقليدية
- 15:26بن إبراهيم: برنامج دعم السكن تجاوز الأهداف المسطرة
- 15:02نادية فتاح: إحصاءات التجارة الخارجية آلية أساسية لإتخاذ القرار
- 13:33إشادة أممية بريادة المغرب في صناعة الأدوية
- 11:15رقم جديد للسياحة بالمغرب خلال شهر أبريل
- 10:49أوزين يطالب بإحالة العمراوي والفرفار على لجنة الأخلاقيات
- 09:05وهبي ينتقد بشدة مدونة السير
- 08:26انطلاق عملية استقبال طلبات دعم الصحافة والنشر
تابعونا على فيسبوك
وزارة الخارجية تكشف عن "الدبلوماسية الاستباقية" لسنة 2025
كشفت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، عن استراتيجيتها لسنة 2025، والتي ترتكز على سبعة محاور أساسية يتم تسخير وتوجيه 5 وسائل وإمكانات كبرى متاحة لهذا الغرض.
وفي هذا الصدد، كشف تقرير للوزارة، أعدته بمناسبة مناقشة مشروع ميزانيتها في مجلس النواب المقررة، اليوم الجمعة، إنه " بهدف تحقيق عمل دبلوماسي استباقي ومتماسك ومستغل للفرص المتاحة، وضعت الوزارة استراتيجية تقوم على توجيه عملها أخذا بعين الاعتبار للدور الذي يجب أن تقوم به مختلف الهيئات السياسية والبرلمانية ومراكز البحث العلمي ومنظمات المجتمع المدني، والمؤسسات غير الحكومية العاملة في مجال الدبلوماسية والعلاقات الدولية ".
وأفاد التقرير، بأن استراتيجية هذا البرنامج تتعلق بـ " الدفاع عن مصالح المغرب الاستراتيجية، خصوصا ما يتعلق بوحدته الترابية "، ثم " تعزيز مكتسبات المغرب فيما يتعلق بالقضية الوطنية والترويج للنموذج المغربي الذي يستمد قوته وغناه من الإصلاحات الديمقراطية العميقة التي عرفتها المملكة "، وأيضا " تعزيز دور المغرب ضمن المنظمات الإقليمية والدولية".
ويتعلق الأمر كذلك بـ " التعريف بالأوراش التنموية الكبرى التي يعرفها المغرب في كل المجالات، ولاسيما مجال التنمية البشرية، وتطوير السياحة والتنمية المستدامة والطاقات المتجددة"، ثم "الترويج للرصيد التاريخي للمغرب كبلد للانفتاح والتسامح، وكفضاء للتعايش والتلاقي بين الثقافات والحضارات ".
وأكد التقرير على أن محاور الاستراتيجية تشمل أيضا " إعطاء الأولوية لدبلوماسية اقتصادية مقدامة وجريئة، تهدف إلى مضاعفة الشركاء الاقتصاديين للمغرب وتطوير المبادلات وجذب الاستثمارات والتعريف بالفرص الاقتصادية التي تتيحها بلادنا خصوصا في القطاعات الإنتاجية الواعدة "، بالإضافة إلى « دعم وتشجيع الدبلوماسية الثقافية والتعريف بالتراث الحضاري والثقافي للمغرب".
تعليقات (0)