- 10:39فتاح تستعرض مضامين مشروع قانون هيئات التوظيف الجماعي للقيم المنقولة
- 10:03"البيجيدي" يحمل المنصوري مسؤولية انهيار مبنى فاس
- 09:45بنعلي تكشف جديد مشروع أنبوب الغاز المغربي - النيجيري
- 09:05برادة يُوضّح حيثيات قرار إعفاء 16 مديراً إقليمياً
- 07:45مذكرة تفاهم بين هيئة النزاهة ولجنة مكافحة الفساد بكوريا
- 23:30المؤتمر الـ87 للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية ينعقد في الرباط
- 19:03الطالبي العلمي يتباحث مع مسؤول بالحزب الشيوعي الصيني
- 18:25اليزمي يحصل على براءة اختراع من أمريكا
- 18:04لجنة العدل والتشريع تبثّ في تعديلات قانون المسطرة الجنائية
تابعونا على فيسبوك
هذه هي الشركات التي تاستفادت من دعم لأضاحي
نشر “المكتب الوطني للحبوب والقطاني” لائحة بأسماء الشركات التي تقدمت بطلبات رسمية للإستفادة من الدعم الذي خصصته الحكومة لإستيراد أضاحي العيد العام الماضي، بهدف تخفيض أسعار المواشي في السوق المغربية.
وحسب اللائحة التي نشرها “المكتب الوطني للحبوب والقطاني” فإن العدد الإجمالي للشركات المقبولة والمستوفية لشروط استيراد الحيوانات الحية من الأغنام والأبقار والماعز والإبل يبلغ 100 مستوردا برسم سنة 2024.
لكن الوثيقة لا توضح ما إذا كانت الشركات المقبولة المستوفية لشروط الاستيراد قد استفادت كلها فعلا من الدعم المخصص لاستيراد الأغنام والماعز بالخصوص، كما لا يعرف عدد الشركات المستفيدة.
وكان رشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب وعضو المكتب السياسي لحزب “التجمع الوطني للاحرار”، قد كذّب الأرقام التي تم الكشف عنها بخصوص دعم الحكومة للأغنام التي تم استيرداها العام الماضي، وعدد المستوردين الذين استفادوا من دعم الحكومة لإستيرادها.
وأوضح العلمي، خلال استضافته مساء اليوم الجمعة 28 مارس 2025 من طرف مؤسسة الفقيه التطواني، أن عدد المستوردين لخرفان العيد، العام الماضي، بلغ 100 مستورد، ولیس 18 مستوردا.
وتأتي تصريحات العلمي لتكذب ما ذهب إليه وزير التجهيز والماء نزار بركة، الذي سبق له أن صرح بأن الدعم الذي رصدته الحكومة العام الماضي لإستيراد أضحيات العيد ناهز مليار و300 مليون درهم، استفاذ منها 18 مستوردا، مقابل أن ينعكس ذلك على أسعار الأضاحي في السوق المغربية، وهو ما لم يحصل، حسب الوزير نزار بركة الذي يعتبر في نفس الوقت الأمين العام لحزب “الإستقلال”، المشارك في الإئتلاف الحكومي الي يقوده حزب “التجمه الوطني للأحرار”، الذي يعد رشيد الطالبي العلمي الرجل الثاني داخله.
تعليقات (0)