- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
- 18:01أساتذة الزنزانة 10 يُلوّحون بالتصعيد ضد برادة
- 16:07الإحتفاء بذكرى انطلاق مبادرة التنمية البشرية
- 09:48السيطرة على حريق مُفاجئ بالمدرج العلوي لملعب مولاي عبد الله
- 19:43بوانو يصوّب مدفعيته اتجاه الاتحاد الاشتراكي بسبب ملتمس الرقابة
- 19:17تقرير: فرص نمو كبيرة للبنوك المغربية بفضل مشاريع كأس العالم
- 17:05بوانو: الفريق الإشتراكي نَقضَ العهد
- 16:42أوزين يُعلّق على انسحاب الفريق الإشتراكي من ملتمس الرقابة
- 15:10نهائي واعد بين الأشبال وبافانا بافانا: هل يعيد التاريخ نفسه؟
تابعونا على فيسبوك
مندوبية السجون ترُدّ على مزاعم عمر الراضي
نفت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، صحة المزاعم التي وردت على لسان السجين السابق "عمر الراضي" في أحد الحوارات المنشورة على موقع "يوتيوب"، والتي تخص سجني عين السبع 1 وتيفلت 2 اللذين سبق أن كان معتقلاً بهما.
وأكدت المندوبية في بيان توضيحي، أن المعني بالأمر تناسى أنه منذ إيداعه أول مرة بالسجن المحلي عين السبع، طلب من إدارة المؤسسة، كتابة، تمكينه من غرفة انفرادية، وتمت الإستجابة لطلبه وأودع بغرفة انفرادية تتوفر فيها جميع الشروط الصحية اللازمة وتصون كرامته كسجين. مضيفة أن المعني بالأمر زعم أنه فرضت عليه الرقابة بشكل مُشدّد، علماً أن المراقبة التي كان يخضع لها تطبق على جميع السجناء، في ما يخص مكالماتهم الهاتفية وكذا مراسلاتهم الخارجية، وذلك وفقا للقانون المنظم للسجون.
وأشار البيان، إلى أن السجين السابق افترى أيضاً على المؤسسة السجنية تيفلت 2، حيث ادعى وجود الحشرات بالغرفة الجماعية التي حول إليها بناء على طلبه، متغافلاً أن المندوبية العامة تُخصّص ميزانية للعناية بنظافة المؤسسات السجنية. وذكر أن السجين السابق كان يستفيد أيضا من الفسحة، ومن حصص للعزف الموسيقي بالمركز البيداغوجي للمؤسسة، ويحظى بالرعاية الطبية اللازمة، من خلال الإستفادة من استشارات طبية لدى الطاقم الطبي للمؤسسة كلما لزم الأمر ذلك، وتسلم الأدوية الموصوفة له، بالإضافة إلى الأدوية التي كانت تجلبها له عائلته، فضلاً عن استفادته من حمية وصفت له من طرف طبيب المؤسسة.
وأوردت مندوبية السجون، أن المعني بالأمر كان قد تعرض لكسر داخل السجن المحلي تيفلت 2 بسبب خوضه على سبيل المزاح مصارعة بالأذرع (bras de fer) مع أحد السجناء بالزنزانة التي كان يقيم بها، فتم إخراجه على الفور إلى المستشفى الخارجي وإخضاعه لعملية جراحية، مضيفا أنه تم إشعار النيابة العامة لفتح تحقيق في الموضوع، وإخبار عائلته به، والترخيص لوالديه بزيارته في المستشفى آنذاك. وخلصت إلى أن السجين السابق استفاد أيضاً من عدة زيارات من طرف المجلس الوطني لحقوق الإنسان واللجنة الجهوية التابعة له، ولم يسبق أن تقدم بأية شكاية حول وضعيته داخل المؤسسة.
تعليقات (0)