- 15:40بوريطة يوضح مستجدات قضية اختفاء مغربي على متن باخرة إسبانية
- 13:26مجلس النواب يُصوّت على قانون جبايات الجماعات الترابية
- 13:00الحكومة توفر وحدات سكنية للكراء بأثمنة منخفضة
- 12:47مجلس النواب يعقد جلسة عمومية للتصويت على النصوص التشريعية
- 12:25مرصد ينتقد استمرار فرض شيكات الضمان بالمصحات الخاصة
- 11:35المغرب يتوقع ارتفاع صادراته لمصر إلى 5 مليارات درهم
- 11:03مشاريع المونديال بالمغرب تُغري المستثمرين الأتراك
- 10:23معتقل حراك الريف نبيل أحمجيق يحصل الماستر بميزة حسن جدا
- 09:42دراسة: الإعلام المغربي يقصي صوت المهاجرين
تابعونا على فيسبوك
شراكة بين مركز السياسات من أجل الجنوب ومنظمة أممية
وقع "كريم العيناوي"، الرئيس التنفيذي لمركز السياسات من أجل الجنوب الجديد، والممثلة الخاصة للمدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية للمنطقة العربية "حنان حنزاز"، يوم الخميس الماضي بالرباط، إعلانا مشتركا يرمي إلى تعزيز التنمية الصناعية الشاملة والمستدامة في البلدان النامية والإقتصادات التي تمر بمرحلة انتقالية.
وأكد المركز في بلاغ له، أن هذه الشراكة الإستراتيجية الجديدة تُبرز التزام الجانبين بتعزيز نمو صناعي شامل ومستدام، وكذا دعم التقدم الإقتصادي والإجتماعي. مضيفا أن الإعلان يحدد إطارا للتعاون بين الجانبين لتحفيز البحث في مجال السياسة وتعزيز القدرات وتبادل المعارف في المجالات الهامة بالنسبة للتنمية الصناعية، ومن بينها السياسات والإستراتيجيات الصناعية، والتحولات الهيكلية والإنتاجية.
وأورد البلاغ، أن الأمر يتعلق أيضا بإزالة الكربون من القطاع الصناعي، وسلسلة التوريد المستدامة والإقتصاد الدائري، والعلوم، والتكنولوجيا والإبتكار، والرقمنة ومستقبل الصناعات في عصر الذكاء الإصطناعي، فضلا عن استراتيجية مكافحة تغير المناخ. موضحا أن الشراكة تهدف كذلك إلى التصدي للتحديات التي تواجهها الدول الأقل نموا والدول الجزرية الصغيرة النامية، من أجل ضمان استفادة الفئات الأكثر هشاشة من النمو الصناعي.
مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد
مركز أبحاث مغربي تتمثل مهمته في المساهمة في تحسين السياسات العمومية الإقتصادية والإجتماعية والدولية، التي تهم المغرب وأفريقيا، وهما جزء لا يتجزأ من الجنوب بشكل عام.
منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية
وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة تعمل على تعزيز التنمية الصناعية من أجل الحد من الفقر والعولمة الشاملة والإستدامة البيئية. وتتمثل رؤيتها في عالم خال من الفقر والجوع، حيث تُوَلِّد الصناعة اقتصادات منخفضة النبعاثات، وتحسن مستويات المعيشة، وتحافظ على بيئة صالحة للعيش للأجيال الحالية والمقبلة.
تعليقات (0)